رفضت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية استقالة القيادي بالحزب والعمدة الحالي لمدينة الدار البيضاء عبد العزيزي العماري.
وقال عضو الأمانة العامة للحزب، محمد يتيم، في تدوينة على حسسابه الفيسبوكي، إن “الأمانة العامة للحزب رفضت استقالة عبد العزيز العماري ليستأنف عمله داخلها”.
وأوضح عبد العزيز أفتاتي عضو الأمانة العامة في الحزب نفسه، أن “المرشح المسؤول بالعدالة والتنمية لا يترشح من عنديته، وإنما يرشح من قبل هيئة، والمنطق في موضوع الاستقالة أن تعرض على الهيئة التي رشحته هل تقبلها أم ترفضها، مع أنه يممن أن يحتفظ برأي الاستقالة”.
وأوضح القيادي بالحزب نفسه، في تصريح لـ”آشكاين”، أن “سبب تقدم عبد العزيز العماري بطلب استقالته من الأمانة العامة للحزب هو التوقيع الثلاثي بين المغرب وإسرائيل وأمريكا”.
وكان اسم العماري قد ظهر بشكل لافت في فيضانات الدار البيضاء، بعدما أغرقت التساقطات المطرية العاصمة الإقتصادية، ما ولد موجة من الاتهامات للمجلس الجماعي للدار البيضاء الذي يرأسه العماري، والذي بدوره حمل المسؤولية لشركة “ليديك” المفوض لها تدبير القطاع.
احتفاظ الاخ المحترم بمجموعة من المناصب دفعة واحدة يطرح مشكل التركيز والمردودية وكدا سؤال هل هدا الشخص الوحيد ل قرا فهاد البلاد وشكرا
يضحك حزب “لانبة” ،على نفسه،فالادوار التي يتقاسمها موريدوه،باتت مفضوحة،ففي كل مرة وحين،يطلع علينا بأخبار زائفة ،بهدف دغدغة احساس “المداويخ” ،وفي نفس الآن يبين لنا أن منتميه لاتشوبهم شائبة،وللالهاء بقية المتعاطفين عن مشاكل التدبير الذي يقوده عبر ربوع المغرب،
ان حزب “لانبة” الى اليوم ،نجح في ادارة اللعبة ،ويسعى الى طلب العطف من “المخزن” ،لعل وعسى يكون راضيا عنه، فقد أصبح بمناوراته وشطحاته من “خدام الدولة” ،،،