عويطة يرد على اتهامه بالتخلي عن “عشيقته” الفلبينية بعد حملها منه (صور)
اتهم حساب “فايسبوك” تحت اسم “أحمد جون ابن جاسم” العداء المغربي سعيد عويطة بتخليه عن سيدة فلبينية جمعته بها علاقة غير شرعية، وذلك بعد معرفته بحملها منه، مبرزا بالقول “لقد وقع سعيد عويطة في حب خادمة فلبينية بالإمارات”.
و ظل يعاشرها لفترة طويلة، يضيف ذات المصدر، فطلب منها أن تغير الكفيل ليصبح هو كفيلها وحين بدأت في أخد الإجراءات أخبرت سعيد عويطة بحملها منه، مما جعله يتركها ويفر هاربا إلى المغرب”، مرفقا تدوينته هذه بمجموعة من الصور أظهرت سعيد عويطة رفقة سيدة ملامحها أسيوية وشعرها أسود.
ومن جهته، نفى عويطة في حديث مع “آشكاين” أن يكون على علاقة مع السيدة التي ظهرت في الصور معه، موضحا أنها طبيبة تايلاندية معجبة به كباقي آلاف أو ملايين المعجبين بسعيد عويطة، بحسب تعبيره، مؤكدا أن كل ما تم تداوله مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة.
وأوضح عويطة أن رئيس الاتحاد الإماراتي وعضو بالاتحاد الدولي السابق أحمد الكمالي هو من من وراء نشر هذه الادعاءات المغرضة، انتقاما منه لأنه أدلى بشهادته في حقه مؤكدا أن الكمالي قام بتزوير انتخابات الاتحاد الإماراتي عبر شراء أصوات من إفريقيا ليكون عضوا في الاتحاد الدولي، مما عجل بتوقيفه من طرف اللجنة التأديبية للاتحاد هذه السنة.
وبخصوص الصور، أكد عويطة أنه كان يتناول العشاء في إحدى المطاعم رفقة الكمالي رئيس الاتحاد الإماراتي أنذاك في دبي ، وهو من التقط لهما الصور بناء على رغبة السيدة التي كانت قد زارت الإمارات في ذلك الوقت من أجل السياحة”، مشيرا إلى أن السيدة متزوجة ولها أبناء ويتم إقحامها في مسألة انتقامية .
القصة حقيقية والتهمة ثابتة في حق عويطة والدليل من الصور ومن كلامه هو قال انها مجرد معجبة واخدت صورا معه اثناء عزومة عشاء ، لاكن اختلاف الصور وبملابس مختلفة دليل على ان اللقاء بينهما تم مرارا وتكرارا ولم يتم في ليلة واحدة ، ون هناك صحبة تربطهما ناهيك عن. مضاهر القبلات والعناق بينهما
ديها فسوق راسك اسي
العالم اصبح قرية صغيرة
تاكد انك تفعل الصحيح حتى في الاشياء البسيطة كقبلة على وجن مبتسم في غفوة منك
لكل شخص مكان و مقال . مع الاسف ، حتى يكون متال للشباب في لاستقامة و الاخلاق اصبح مهزالة بامتياز ، الرياضية بدون اخلاق و تربية هي فقط نقمة وليس نعمة .
واعويطة نيت هاد بنادم ريحتوا ولات عاطية بزاف
هاد مسخوط الوالدين ديما موراه المشاكل
مثل هذه الاخبار ،هي التي تشوه صورة الاعلام الملتزم ،فهي أخبار تهم أمور شخصية ،فاذا كان الامر صحيحا،فما على المعنية بالامر سوى اللجوء الى القضاء،
الاعلام الملتزم،هو ذلك الخبر الصحفي المتابع لهموم الناس بشأن حقوقهم وواجباتهم، والتحسيس بدورهم في عجلة التنمية ،باحترام بلدهم وصيانة بيئته،وهو أيضا ذلك الاعلام الذي يرصد الاختلالات الملازمة للتنمية بصفة عامة(ماتحقق ومالم يتحقق)…
اتركوا الرجل في حاله!
الحياة الشخصية سواء لعويطة أو غيره تبقى شخصية.
عويطة بطل مغربي له تاريخه المجيد وإنسان له هفواته.
ابتعدوا عن الخوض في الأمور الشخصية للناس.
أسطورة الرياضة الوطنية سعيد عويطة، اذخلت الفرحة الى بيوتنا وقلوبنا، رفعت العلم الوطني خفاقا حول ربوع العالم، استيقظ 26 مليون مغربي ومعهم الملك العظيم الحسن الثاني مع الفجر ، اولمبياد لوس انجلس، انت ونوال وهشام ونزهة لن ننسى بطولاتكم، لقد احببنا الوطن اكثر بكم….افعلوا ما تشاؤون واغتنوا كما تشاؤون…لن تتغير صورتكم قيد انملة…
الوطن اولا…