2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
ماء العينين تدخل على خط واقعتي “مولات الخمار” و برلمانية “عُشرين دقيقة” (وثيقة)

أوردت أمينة ماء العينين النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية أن” استهداف النساء على أساس الجنس، من مداخل تركز على كونهن نساء يهدف إلى إهانتهن وإذايتهن ودفعهن إلى التراجع واعتزال الشأن العام، بحثا عن الحماية والهدوء لهن ولأسرهن ضد الحروب النفسية التي تُخاض ضدهن”.
واستنكرت ماء العينين في تدوينة مطولة دبجتها على حسابها بالعالم الأزرق، “إهانة المرأة”،بالقول إن “هذا الأمر مستنكر في مجتمع تدعو قوانينه ومؤسساته إلى تشجيع انخراط النساء في الشأن للعام، للاستفادة من مقدراتهن”، مضيفة “نتحدث كثيرا عن المساواة والمناصفة في أشكال احتفالية “ناعمة” لدرجة التزاحم على الميكروفونات والندوات “الهادئة”، لكن النضال الحقيقي للتصدي لما تتعرض له النساء من انتهاك للحقوق وامتهان للكرامة وتشهير واستغلال، عادة ما لا يلقى نفس التعبئة”.
ولفتت البرلمانية الانتباه إلى عدد من القضايا التي استُهدِفت فيها النساء، موردة بالقول “أثر انتباهي قضايا حديثة استهدفت فيها نساء بنزعات تدل على أن التغييرات “العميقة” المنتظرة على بنية تنتقص من النساء، لا تزال متعثرة إن لم نقل بعيدة، مبرزة في ذات السياق عددا من الأمثلة، “كالتشهير الواسع بسيدة انتهكت خصوصيتها بنشر فيديو دون إذنها، في فعل مخالف للقانون والأخلاق”، في إشارة إلى “مولات الخمار” التي اعتقلت شهرا بالحبس بسبب ظهورها في شريط فيديو توهي مارس الجنس الفموي.
ومن بين القضايا، تضيف البرلمانية البيجيدية ” واقعة نائبة برلمانية تترأس جلسة دستورية بلفظ يعكس في عمقه نظرة تحقيرية للمرأة “شنو كتقول هاذي؟، ومخاطبة منتخبة جماعية ونائبة برلمانية وكاتبة جهوية لهيئة سياسية في دورة المجلس بلفظ حاط من الكرامة الإنسانية، ومحرض على التمييز المتجاوز على أساس اللون “حرطانية”، لمجرد أنها تؤدي مهامهما بكفاءة واستحقاق”.
وانتقدت ماء العينين ما اعتبرت “التنذر والتفكه الذي وصل إلى التنمر على برلمانية تتناول الكلمة في جلسة دستورية أداء لمهامها، لمجرد تلفظها بكلمة عادية بلكنة مغربية عادية، بطريقة جعلتها تشعر بالإهانة، مع ما رافق ذلك من إيحاءات ما كان لها أن توجه لرجل ينطق بنفس الطريقة”، مسجلة في ذات السياق ” تعمد إهانة رئيسة جماعة سابقة، سبق لها أن تعرضت لهجوم مباشر في أحد الأسواق أثناء أداء مهامها دون حماية، بنزع صورتها من مقر الجماعة الذي يحتضن صور الرؤساء السابقين( الذكور)”.
وختمت البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية تدوينتها بالقول “لا أدري لماذا تذكرت كل تلك الحملات الواسعة التي انطلقت بحماس منقطع النظير “دفاعا عن المرأة” لمجرد أن رئيس حكومة سابق تلفظ بلفظ “العيالات” بدل “النساء” أو وصف النساء ب “الثريات”….بين الأمس واليوم حدثت أمور كثيرة”، وفق تعبيرها.
لا لإهانة النساء فالمرأة فوق رؤوسنا فهي أمنا و بنتنا وأختنا والعالم بدون مرأة لا يساوي شيئا وكما قال سيد الخلق صلى الله عليه وسلم ( لايكرمهن الا كريم ولايهينهن الا لئيم ) ، ولكن انت ايتها المتحدثة وجب عليك ان تستحيي فاقد الشيء لا يعطيه .
والله كتقنعني هدا السيدة المحترمة مع العلم اني لا أثق في حزب Pjd
تبيعوا القرد وتضحكوا على من إشتراه ،أليس حزب العدالة من صوت بالإجماع على هذه القوانين وإكتويت بنارها أنت وفاطمة النجار