ظهر المغني الشعبي عثمان مولين الملقب بـ “مول البندير” في أحدث صورة له، وآثار الضرب والاعتداء بادية على وجهه على شكل كدمات تحيط عينيه.
ونشر “مول البندير” الصورة على خاصية “سطوري” بحسابه الشخصي على الإنستغرام”،أرفقها بتعليق “أوقفوا الاعتداءات”، حيث تفاعل معها متابعيه وتم إعادة نشرها متسائلين عما حدث له.
المغني الشعبي خرج لتوضيح الأمر في شريط فيديو نشره أيضا على خاصية “سطوري”، أورد فيه أنه لم يتعرض لأي اعتداء وإنما هو منخرط في حملة تحسيسية مناهضة للعنف.
وأشار مولين إلى أنه بخير واختار التحسيس بخطورة الجرائم التي باتت تطفو على المجتمع، وذلك بعد ارتفاع حالات الإعتداء والسرقة في عدة مدن، موجها شكره للسلطات الأمنية، على المجهودات المبذولة لمحاربة هذه الجرائم.
ونشر “مول البندير” صورا لعدد من متابعيه الذين انخرطوا من جانبهم في الحملة التي لاقت تفاعلا كبيرا من طرف بعض المشاهير الذين انخرطوا بدورهم فيها.
