لماذا وإلى أين ؟

الكتاني: احتفال المسلمين بعيد الحب تشبه بالكفار (فيديو)

اعتبر السلفي حسن الكتاني، أن الاحتفال بعيد الحب تشبه بالكفار، ومخالفة لتعليم الدين الإسلامي والسنة النبوية.

وقال الكتاني في شريط فيديو “إن المسلمين لم يكونوا يعرفون عيد الحب، ولا يحتفلون به”، مستغربا من “دعوة بعض المشايخ إلى الاحتفال به”.

وشدد المتحدث الذي سبق له أن كان محكوما بعقوبة سجنية على خلفية قانون الإرهاب، على أن “القاعدة الإسلامية هو أن الاحتفال بجميع الأعياد التي يحتفل بها غير المسلمين هو تشبه بالكفار”.

وأردف “أعيادنا كلها تدور حول مسائل لها علاقة بالشرع، فعيد الفطر هو شكر لله بعد صيام رمضان وعيد الأضحى هو شكر لله بعد الحج والنحر”، مشيرا إلى أن هناك “قاعدة شرعية سنها الرسول، وهي أنه من تشبه بقوم فهو منهم، وهذا العيد هو تشبه بالكفار، ومخالفة ما يفعله الكفار هو أصل عظيم من أصول الإسلام، والنبي حت على مخالفة الكفار في كل شيء حتى يتميزون عن غيرهم من سكان الأرض”.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

10 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
محمد
المعلق(ة)
الرد على  مغربي
13 فبراير 2021 12:30

كل أصحاب التعاليق ماخلاو لي ما نقول خاصة تعليق مواطن محلي. كونوا تحشموا و باراكا من الخزعبلات. حيد النظاظر و حط التليفون و نزل من السيارة و و و و والامتلة كتيرة. كل ما تتمتع به يا فقيه اخر الزمان من اختراعات الكفار أدام الله علينا نعمهم و اراحنا من فتاواكم المدعشنة

محمد
المعلق(ة)
13 فبراير 2021 09:51

يا ابن جهلون…وانت مالك؟ وقتكم اتسالى وخداعكم اطلع النهار عليه وآرائك احتفظ بها لنفسك وحرر عقلك من الكبت والأحساس بانك مسؤول….الله ينعلها عادة

عزيز
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 22:11

تشبهنا بالمسلمين ولم نفلح ،،فلنجرب التشبه بالكفار لعل وعسى نتطور ونتقدم مثلهم ،،نحن احرار ولا نريد اي وصاية من اي شخص ،،كل من هب ودب اصبح يفتي في شؤون البلاد والعباد

احمد
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 20:50

يعض رجال الدين يخافون الجهر بالحب …
لو تأملوا المقدمة الغزلية لقصيدة كعب بن زهير في وصف مفاتن المرأة الجسية والنفسية وموقف الرسول (ص) وإعجابه بهذه القصيدة الذي عبر عنه بإهداء بردته للشاعر كعب وكيف صفح عنه بعد أن سبق له أن أهدر دمه … والأغرب من كل هذا وذاك أن كعب أنشد قصيدته هذه داخل المسجد الذي يعتبر أقدس مكان في الشرع الاسلامي …
تحللون وتحرمون على هواكم
شيء من التعقل يا أولي الألباب ؟!!!!

الراعي
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 20:05

بحاليلا بهاذ الهضرة رانا مزال 1980
حيت نفس الهضرة كتقال اوكاتعاود
اللي كيتبدل هم الوجوه اليي كيقولو
هاذ الهضرة
قولوا شيئا اخر غير الترديد
نغس الفتوى نفس الكلام اتذكره
مني كنت صغير مزال كنسمعو
ها رمضان جاي نفس الهضرة تا حاجة مكتبدل

متتبع
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 19:23

سبحان الله اصبحت انت المسلم الوحيد في هذها العالم تصادر فرحة الناس كيفما كانت المحبة لديكم اصبحت كفرا… قل من حرم زينة الحياة َوالطيبات من الرزق……

mahmoud
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 18:32

وهل الأعراب الاجلاف مثلك تعرف الحب؟؟

مواطن محلي
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 18:16

هؤلاء الذين تتهمهم بالكفر هم الذين اخترعوا للمنافقين امثالك اللقاح ضد الوباء الذي ضرب العالمين،وستكون انت وامثالك اللؤماء اول المهرولين لتلقي “لقاح الكفار”،هؤلاء اركبوك السيارة والطائرة والقطار والسفينة،والبسوك النظارات،واجود الاثواب،وعلموك الأنترنيت والتكنولوجيا ومالم يخطر على بال المتوكلين على أسيادهم “الكفار”،اعمالهم ستشهد على عطائهم وجودهم،اما امثالك فماذا ستشهد عليكم؟سوى الخزعبلات والازبال التي تضر الناس،الشفوي اديالك سير اتبخر بيه مع الجاوي والحرمل بكرة واصيلا.

مواطن محلي
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 18:16

هؤلاء الذين تتهمهم بالكفر هم الذين اخترعوا للمنافقين امثالك اللقاح ضد الوباء الذي ضرب العالمين،وستكون انت وامثالك اللؤماء اول المهرولين لتلقي “لقاح الكفار”،هؤلاء اركبوك السيارة والطائرة والقطار والسفينة،والبسوك النظارات،واجود الاثواب،وعلموك الأنترنيت والتكنولوجيا ومالم يخطر على بال المتوكلين على أسيادهم “الكفار”،اعمالهم ستشهد على عطائهم وجودهم،اما امثالك فماذا ستشهد عليكم؟سوى الخزعبلات والازبال التي تضر الناس،الشفوي اديالك سير اتبخر بيه مع الجاوي والحرمل بكرة واصيلا.

مغربي
المعلق(ة)
12 فبراير 2021 17:53

كلام الكتاني غوغاء

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

10
0
أضف تعليقكx
()
x