مازلت تداعيات الحملة التي أطلقتها عدة فعاليات حقوقية مغربية من أجل إلغاء الفصل 490 من القانون الجنائي، القاضي بتجريم “كل علاقة جنسية بين رجل وامرأة لا تربط بينهما علاقة الزوجية”، (مازالت) تسحب معها مجموعة من النقاشات والتساؤلات من باحثين مهتمين.
وفي هذا السياق، تساءل الباحث في الدراسات الإسلامية؛ محمد عبد الوهاب بن أحمد رفيقي، الشهير بـ”أبو حفص”، عن القانون الذي سيمنع أخوين شقيقين من الزواج، أحدهما من علاقة “رضائية” والأخ في إطار مؤسسة الزواج.
وقال أبو حفص، في تدوينة على حسابه الفيسبوكي، أنه شارك، أمس الإثنين، في ملتقى حول الأطفال المتخلى عنهم، وتساءل عن هذا الاختصاص، بقول: الفصل 148 من المدونة يقول: لا تترتب على البنوة غير الشرعية بالنسبة للأب أي أثر من آثار البنوة الشرعية”.
موردا، أن ذلك “يعني أن الطفل لي ولد خارج مؤسسة الزواج ليس له أي حق ولا ارتباط بوالده البيولوجي، لا نسب ولا إرث، ولا نفقة، ولا أي علاقة قرابة”.
وخلص أبو حفص، إلى سؤال دبجه بالعامية مفاده: “إيلا شي راجل ولد شي ولد خارج الزواج، ومن بعد تزوج وولد شي بنيتة، وهذاك الولد بغا يتزوج ديك لبنيتة؟ ممكن أو غير ممكن؟”؛ مضيفا: “وايلا ماشي ممكن فينا هو الفصل الذي يمنع هذا الزواج؟”.
انت ماعلاقتك بالدين والشرع يا ( رفيقه ) لا انت عالم ولا قانوني ولا سياسي انت متطفل تريد زرع الفتنة بين ابناء المجتمع الواحد المسلم انقلبت على نفسك 180 درجة فلا مبادء لك اخرس أفضل لك وأسلم لخلق الله .
لا اعتداد ولا حُجّيّة لمن باع مبادئه… خللي عليك الدين ديال الله وديال عبادو المؤمنين… في التيقار وانتهى الكلام
الفصل هو الاب الدي يعرف مع من ارابط ومع من ولد وكذلك الام وهنا قبل الموافقة على الزواج او اي علاقة يجب البحت عن الاباء البيولجيين لكل شخص