مستشارة: صوت آذان المساجد “مرضنا”
انتقدت المستشارة الجماعية بمجلس جماعة أكادير عن لائحة البديل (لائحة مستقلة)؛ فاطمة زعاف، أصوات الآذان بمساجد مدينة أكادير، معتبرة أنها تشكل مصدر إزعاج بالنسبة لها.
وقالت المستشارة الجماعية في تدوينة لها، “واش كاع المساجد ديال أكادير فيهم مكبر الصوت؟ لأزيد من سنة وفي هذا التوقيت يومي أو غير ديال الإمام مالك؟”، مردفة “والله إلى مرضنا، الدين رحمة وليس إزعاج”.
وأثارت تدوينة المستشارة الجماعية؛ فاطمة زعاف، جدلا واسعا بين نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي بين من يوافقها الرأي بأن “آذان المساجد تشكل مصدر إزعاج للسكان”، وبين من يرى أن من يزعجه آذان الصلاة “قوم يكره نداء الله أكبر ويخاف منه ويرعب قلوبهم”، وفق تعليق أحد المواطنين.
هكذا يتحدث المنافقون…يكفرون الناس ويظهرون بمظهر المدافع عن الإسلام وهم في حقيقة الأمر يحاربونه وينفرون الناس منه من حيث لا يحتسبون…
أنا ابن إمام ومن عائلة مليئة بخريجي جامعة القرويين، متدينون ومحافظون، ولنا غيرة على الإسلام وتعاليمه السمحة التي تحبب الناس في الدين وليس العكس!
هل أصبح مكبر الصوت من فرائض الإسلام؟ ألا يعتبر بدعة؟ وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار؟ دور الأذان هو دعوة المؤمنين إلى الصلاة، وهذا الهدف يتحقق بدون اللجوء إلى مكبرات الصوت ما دام عدد المساجد يغطي حاجات الناس. قد يلجأ البعض إليه إن كان في المدينة أو القرية مسجد واحد!
اتقوا الله أيها المنافقون، فالإيمان الحقيقي ليس في عدد المساجد ولا في عدد مكبرات الصوت ومدى قوتها…الأيمان الحقيقي في القلب، بين العبد وخالقه وليس مظاهر وكلام فارغ!
بعد موت النبي لم يبق للمسجد دور توحيدي للمسلمين. المساجد ، حاليا ، هي عبارة عن تجمعات طائفية تتصرف فيه وفق مواقفها من المسلمين الغير المنتمين لها .
المسجد و الأذان ليسا من أركان الإيمان . مع تطور التكنولوجيا ، لم يبق للأذان دور ، بحيث يمكن للمسلم أن يضبط وقت الصلوات في محموله .
هذا الرأي يسري على كل الديانات التي يوجد بها منبه لشعيرة.
انا مع اولئك الذين ضموا ارائهم الى راي معارضة الاذان واريد ان اقول لهم باللغة المغربية الدارجة :
اللي ماكايصليش بنية صادقة ماغاديش يعجبوا الاذان. واللي ماكايعجبوش الاذان يخوي المكان ويشوف ليه شي بلاصة ميسمع فيها حتى تزنزين الذبان.
وللتذكير : هؤلاء المعارضين يكونوا بصح ناس ويطالبو بمنع مكبرات الصوت ديال الباعة المنتشرين في الأزقة والشوارع طول النهار والليل. ولكن ما يقدروش لانهم عارفين مزيان شكون هما اصحاب مكبرات الصوت وشنو يقدروا يديروا ليهم.
ولهذا قيل زمان اذا لم تستحي فافعل ما شئت.
الأذان وليس الآذان
مهمة المؤذن هي الصعود فوق الصومعة ويؤذن أما استعمال مكبرات الصوت فهي دخيلة وغير مستحبة وإلا لماذا يعذب الموذن نفسه فاليسجل الآذان في كارت مموار ويبثه بواسطة المكبرو يبرمج جميع الآذانوالأحسن يستعمل برنامج ما أكثرها في گوگل بلاي ويمشي ينعس
بصفتي إمام مسجد بمدينة كلميم أؤيد المطالب الداعية لضبط مستوى انبعاث الأصوات بمكبرات الأصوات بالمساجد. أقول الأصوات لأنه ليس الاذان ما يرفع من مآذن المساجد فقط.. فهناك التهليل قبل أذان الفجر وبث الصلوات والحزب الراتب وغيرها مما لا تدعو الحاجة لإطلاقه خارج المساجد…
وفي هذا الصدد أرجو أن أجد الوقت لطبع رسالة في الاذان؛ سميتها الاذان في المغرب بين الصدْع والصداع. جاءتني فكرة الكتاب في ليلة قضيتها بمدينة مراكش للتمريض ولم أستطع النوم بسبب الأصوات المزعجة الصادرة من مساجد قبل الفجر.
لا افهم لماذا تتم الزيادة في قوة مكبرات الصوت الى الحد الاقصى. تصبح امام وضع غير مفهوم عندما تسمع عشرات الآذان في وقت واحد وبدون تناسق وكل مسجد يسعى إلى ان يغلب صوت مكبره على الباقي.
وهناك من يستعمل مكبرات الصوت خارج المسجد في جميع الصلوات بما فيها صلاة الفجر رغم ان المسجد فارغ. بمعنى والله الى نعستو.
والله العظيم هده المستشارة ما ارادت راحة الكواطن ولكنها ارادت الركوب على هدا الموضوع بغيت اةنساب اصوات بسبب اقتر
اب الانتحابات
إذا كان صوت الآذان يزعجك فأنت شيطانة, لأن الشياطين يزعجهم صوت الآذان, مع فرق بينكم وهو انهم يفرون بينما تبقى انت ثابتة من شدة خبثك, الآذان في أكادير كان دائما منذ عقود, فما الذي يحركك الآن, أليس الشيطان الإنتخابي والنفس المريضة ?!
( الدين رحمة وليس إزعاج ) حق أريد به باطل يا من تكرهون نداء الله أكبر . وهو الأكبر رغم أنوف الحاقدين على الإسلام .وسيبقى الله أكبر مدويا في الآفاق إنشاء الله . نسأل الله الهداية للجميع . وخلاصة القول إن المستشارة المسكينة تريد الشهرة مثل أخواتها المغمورات فركبت مطية صعبة عليها ولن تصل إلى شيء مما تبتغي .والله أكبر كبيرا .
أوافقها الرأي في كل ما قالت…
مع التطور الذي عرفه العلم حاليا أظنه لا داعي لإزعاج الناس بمكبرات الصوت التي تقض المضاجع، هناك العديد من الطرق لضبط مواعيد الصلاة
هل مكبرات الصوت كانت موجودة في عهد الرسول؟؟؟؟ خصوصا أن عدد المساجد حاليا عرف تطورا كبيرا
أدرس في ثانوية قريبة من المسجد، وأضطر إلى التوقف أكثر من 10 دقائق لأكمل الدرس بسبب صوت الآذان الذي يصم الآذان!!!!
نعم سيكون رد فعل المنافقين عنيفا يعكس الجهل المركب وكأن من يقول هذا الكلام هو ضد الإسلام
هؤلاء لو كانوا يحبون دينهم بصدق لدافعوا عن الوسطية وليس التطرف : نعم للآذان لكن بالطريقة التي لا تزعج الغير الذي قد يكون مريضا أو متعبا أو يعاني الإرهاق أو الأرق أو أي مرض من الأمراض التي تتطلب الهدوء والسكينة
سبحان الله هذه علامة من علامات يوم القيامة ان كان الأذان يزعجك فلربما الصلاة تكرهك فالذات نداء للفلاح والنجاح والفوز باليوم العظيم في الآخرة عيشي ما شئتي سيأتي يوما تدخلين القبر مظلما وان ام تستحيي فقولي ما شئتي
في الولايات المتحدة قدم السكان دعوة ضد الاذان في حيهم ويوم المرافعة بالمحكمة جاء محامي المسلمين واخذ الكلمة وقال ارايت سيد الرئيس ان محل الاذان طائرة عسكرية ذات الصوت القوي تحلق يوميا فوق الحي هل تستطيع منعها قال لا أستطيع ثم أجابه المحامي فكيف تقبل ان تمنع كلام الله وهو خالقك فقال الرئيس القضية اكبر مني وارفض محاكمة في هده القضية
فهدي العبرة وتوبي الى ربك قبل فوات الوقت وعند الاذان استيقظي وتظهري واقليمي الصلاة
هادي راها مسكونة فيها شي جن ما يقبلش يسمع الأذان هههههه
مذا لو كانت الكنيسة وكان صوت الجرس. هل كنت ستول الكلام نفسة
وماذا عن ازعاج اصوات السيارات والشاحنات والدراجات النارية التي لا تنقطع ؟ المسلم والمؤمن ينتظر بفارغ الصبر صوت الاذان لانه يريح قلبه ويطمئن به ولا ينزعج سوى الغارق في الشهوات المحرمة لان شيطانه الذاخلي لا يتحمل سماع الاذان.
المزعج حقا هي الاعراس التي يتم الترخيص لها حتى لاستغلال الشارع العام وغلقه امام المواطنين.خارج مل الضوابط التنظيمية والقانونية …الاذان بمكبر الصوت قد يزعج قليلين ولكن كثر هم من ينتظرون سماعه ليعلن لهم دخول وقت الصلاة
الأعراس تكون موسمية وتم تنظبمها في حدود الزوال ومنعت بالليل. أما الآذان فهي خمس مرات في اليوم وهي فعلا مزعجة خاصة في الفجر حيث هناك مرضى ومسنين وعجزة وحتى أطفال رضع يتم إزعاجعم.