2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

إلتقا وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، من جديد التلميذ المخترع، محمد بلال حموتي، البالغ من العمر 12 سنة، والذي يدرس بالسنة الاولى اعدادي بالثانوية الاعدادية علال الفاسي التابعة للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة الشرق، وقدم له هدية ثانية عبارة عن حاسوب متطور.
وجاء اللقاء في سياق زيارة تفقدية قام بها أمزازي لمؤسسات تعليمية بمدينة وجدة، همت مدرسة البستان 2 الابتدائية، حيث قام رفقة الوزير المنتدب المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي ووالي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد ورئيس مجلس جهة الشرق، بحضور الكتاب العامين للقطاعات الثلاثة للوزارة.
وخلال هذه الزيارة وقف الوزير على مختلف أنشطة الحياة المدرسية بها، وخاصة نادي العلوم، ونادي التربية المالية، ونادي المسرح، ونادي الروبوتيات، حيت كان له لقاء بالتلميذ محمد، واطلع على بعض المعدات التي يشتغل به، قبل أن يقدم له حاسوبا متطورا.
وكان أمزازي قد تلقى وابلا من الانتقادات اللاذعة بسبب الهدية التي قدمها للتلميذ محمد خلال استقباله له في وقت سابق بمقر وزارة التربية الوطنية بالرباط، حيت اعتبرها المنتقدون هدية تافهة لا ترقى على ما قام به التلميذ محمد من إنجاز باختراعه كمامة ذكية.
هنيئا للطفل البرئ،ولكن لابد من الاشارة الى أمرين:
_الامر الاول،أن والد الطفل “المبتكر” ،هو الاستاذ الجامعي بجامعة وجدة ،حموتي،
الامر الثاني،أن الوزير يعرف الاب وخاصة أنه هو أيضا _قبل أن يكون وزيرا_ كان جامعيا أيضا يرأس.جامعة محمد الخامس،
وهنا ينطبق المثل العامي:”عظم خوك ٱلبخاري”،
كما ان هذه الخرجة تحمل “دعاية انتخابية” ،،،
نتمنى أن نكون مخطئين،ونتمنى للطفل “المخترع” ،مزيدا من التألق والنجاح…
التفاتة معبرة جدا..نتمنى ان يؤخد بيد هدا الطفل كي هب بعيدا في عمله وابحاثه ونعتبره ابنا لنا جميعا..يجب على المسؤولين محليا(اكاديمية الشرق) ان تتابع مسار هدا الطفل وكدلك سلطات الجهة(المجلس الاقليمي والجهوي) ان وفر له منحة دراسية في احى المعاهد الاجنبية المتخصصة في هدا المجال..المغرب لا تنقصه الكفاءات وانما ينقصه من ياخد بيدها لان اغلبهم من الطبقات الفقيرة او المتوسطة .
هههههه حاسوب متطور
ACCENT
اكفس ماركة حاسوب…..و أرخصها…..
J apprécie tout ce que vous faites M. Amzazi . Je vous souhaite une très bonne continuation inchaallah.
Merci pour tout !