2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الفقيه بن صالح.. عائلة تجمعية تلتحق بـ”البام” وتجر معها مئات المنتخبين (وثيقة)

أعلن منسق حزب التجمع الوطني للأحرار؛ ابراهيم فضلي، الذي ينتمي إلى عائلة تجمعية توصف بـ”العريقة” بإقليم الفقيه بن صالح، مغادرة حزب “الحمامة” بسبب “سياسة التجاهل” التي ينهجها المدير المركزي؛ مصطفى بيتاس.
وأجمل فضلي أسباب مغادرته حزب “الأحرار” في وثيقة موجهة لرئيس الحزب عزيز أخنوش، أبرزها “سياسة التجاهل” التي ينهجها المنسق الجهوي للحزب والمدير المركزي، بالإضافة إلى “عدم التنسيق والإنصات والتواصل مع المناضلين”، وفق نص الإستقالة التي توصلت بها “آشكاين”.
في هذا الإطار، أوضح أحمد فضلي عضو العائلة المذكورة، أن السبب الرئيسي في مغادرة مكونات العائلة حزب “أخنوش” يتمثل في “فرض مرشح عن حزب الإتحاد الإشتراكي على رأس لائحة حزب “الحمامة” بالإقليم خلال الإنتخابات المقبلة، وهو ما رفضه المناضلون التجمعيون”.
وأكد فضلي في حديث مع “آشكاين”، أن عائلتهم ستلتحق بحزب “الجرار” وستجر معها مئات المنتخبين والمناضلين، خاصة أن حزب الأصالة والمعاصرة رحب بهم، ووضع رهن إشارتهم كل وسائل الاشتغال”، وفق تعبير المتحدث.
وكانت “آشكاين”، سباقة إلى نشر خبر قرب “زلزال” يهز حزب التجمع الوطني للأحرار على مستوى إقليم الفقيه بن صالح، ويتعلق الأمر بعائلة تجمعية تحظى بالإجماع من طرف مجموعة من السياسيين بالمنطقة.
أيها الناس،انظروا الى المشهد السياسي المغربي “البئيس” ،أين وصل!فأشباه “المناضلين” ،يتمرغون في الابتزاز بهدف تحقيق مصالحهم الفردية والاسرية،ففي كل مرة_ومع اقتراب الانتخابات_يطل علينا هؤلاء من خلال “موجة” مقصودة من “الترحال”،بحثا عن الحزب القادر على انتزاع ” السلطة” لهم ،في غياب دائم لاي موقف أو تخطيط تنموي “مشروع” ،أيها الناس هذا هو حال وطنكم الذي يتناوب على تقسيم خيراته “قلة من البلطجية” ،عن طريق الريع والامتيازات،ولن يكون لكم مع هؤلاء أي اعتبار ،كما لن يكون معهم الوطن بخير،أيها الناس،ان الانتقائية في التزكيات ،تقابلها المحسوبية والقرابة والرشوة وغيرها من الظواهر “المقيتة” ،ونقول قول الشاعر:”اذا الشعب يوما أراد الحياة،،،فلابد للقيد أن ينكسر …
سيحصلون على المئات من الخصيات بعد التحاق شيخ المنتخبين الذي سيهزم شر هزيمة . حزب حداثي يستقطب الشيوخ ههههه في انتظار استقطاب الشيخات.