2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

عاد رئيس الحكومة سعد الدين العثماني إلى لغة التحذير لمخاطبة المغاربة بخصوص اللقاحات المستخدمة لتلقيح المغاربة ضد مرض كوفيد 19.
العثماني وفي كلمته الافتتاحية لاجتماع مجلس الحكومة الأسبوعي، يومه الخميس 18 مارس الجاري، شدد على ضرورة الحذر مما اعتبره “أخبار زائفة تمس سير حملة التلقيح الوطنية”، معتبرا أن اللجنة الوطنية العلمية تشكل “المرجع العلمي والمصدر الموثوق للمعلومة في هذا المجال”.
وأشار رئيس الحكومة في ذات الكلمة حسب ما نقله بلاغ صادر عن الاجتماع المذكور، لما أثير أخيرا حول لقاح “استرازينيكا ” وما تم تسجيله من ردود فعل بخصوصه، موضحا أن اللجنة الوطنية العلمية بالمغرب أصدرت رأيها العلمي بهذا الشأن، والذي انطلق من دراسة دقيقة وعلمية لآثار هذا اللقاح ببلادنا، وعبر العالم، قبل أن يخلص إلى إقرار الاستمرار في استعماله في عملية التلقيح، وهو الرأي الذي يطابق موقف منظمة الصحة العالمية وموقف الوكالة الأوروبية للأدوية.
كما جدد العثماني التأكيد على ضرورة الالتزام الصارم بالإجراءات الاحترازية والصحية، وتوخي المزيد من الحذر أمام تطورات الوضع الوبائي التي يتم تسجيلها، في انتظار بلوغ المستوى المنشود من التلقيح، الذي سيمكن من الرجوع إلى حياة طبيعية.
وأوضح المسؤول الحكومي نفسه أن طلبات التخفيف من الإجراءات الاحترازية التي يتقدم بها المواطنون وبعض القطاعات المتضررة، تتم دراستها بالعناية اللازمة من طرف الجهات المعنية، على ضوء ما تستلزمه التطورات الوبائية، وطنيا ودوليا، وضرورة حماية بلادنا وسلامة المواطنات والمواطنين.
ودعا العثماني عموم المواطنين إلى التحلي بمزيد من الصبر خلال هذه المراحل من محاصرة هذا الوباء، الذي حققت بلادنا في مواجهته، تحت قيادة الملك محمد السادس، إنجازات كبيرة وقصص نجاح على عدة مستويات، يحق لها الافتخار بها، آخرها الحملة الوطنية للتلقيح.
هههههه هاد سي العتماني ديالنا مبرمج على كورونا فقط ولا غير .واسي العتماني وراه المقدمين عاطين العصا للناس فالشارع واش ما فراسك ولا .هههه مسكين
تعبنا من انشودة الإجراءات الإحترازية والتباعد وغسل الابدي بعد بداية التلقيح نرغب في تخفيفها نرغب في صلة الرحم نرغب في السفر نرغب في الاغتسال في الحمامات نرغب في النوادي الرياضية نرغب في الفرح وووو يكفي سنة كاملة كلها احتضار ببطء .
محطات الاداء والاسواق الممتازة والاسبوعية والفنادق مكتظة الناس تتاسوا وضع الكمامة وما تتطلبه من مصاريف الى جانب القوت اليومي .كفى…..