السيد الهيني،نظرتك قانونية جافة،_ومع ذلك تحترم_،أما القول بأن ذلك الشخص لا علاقة له بالداخلية،فهذا أمر يسمى “هروب الى الامام” ،كيف نلاحظ شخصا ذو بنية قوية ،ولباس محترم،وهو يتعدى بكل “حرية” على مدرسين شباب أبرياء ،بتلك “الهمجية” المرفوضة؟ويتم اعتباره _منتحلا لصفة معينة_ ،لقد تعودنا على مثل هذه الخرجات المفضوحة ،وليست المرة الاولى التي يجلد فيها هؤلاء الابرياء السلميين،فمثل هذا الاعتداء لاتمارسه _حتى دولة الاحتلال مع الفلسطينيين وهم يتظاهرون ،ويرشقون قواتها بالحجارة_،عار على الحكومة”المحكومة”التي لاتتحرك،فالاجدر أن تتم محاسبة الوزراء المدبرين للقواة العمومية،وليس ذلك الشخص،الذي أنكرت ادارته له،وماذا كان هدفه من ذلك التعدي والعنف ،أمام نظار بعض أفراد الامن،اننا في زمن الصورة والصوت السريعين،فكل شئ واضح ،فقد انتهى زمن القمع في الكواليس ايام “سنوات الرصاص”…
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
السيد الهيني،نظرتك قانونية جافة،_ومع ذلك تحترم_،أما القول بأن ذلك الشخص لا علاقة له بالداخلية،فهذا أمر يسمى “هروب الى الامام” ،كيف نلاحظ شخصا ذو بنية قوية ،ولباس محترم،وهو يتعدى بكل “حرية” على مدرسين شباب أبرياء ،بتلك “الهمجية” المرفوضة؟ويتم اعتباره _منتحلا لصفة معينة_ ،لقد تعودنا على مثل هذه الخرجات المفضوحة ،وليست المرة الاولى التي يجلد فيها هؤلاء الابرياء السلميين،فمثل هذا الاعتداء لاتمارسه _حتى دولة الاحتلال مع الفلسطينيين وهم يتظاهرون ،ويرشقون قواتها بالحجارة_،عار على الحكومة”المحكومة”التي لاتتحرك،فالاجدر أن تتم محاسبة الوزراء المدبرين للقواة العمومية،وليس ذلك الشخص،الذي أنكرت ادارته له،وماذا كان هدفه من ذلك التعدي والعنف ،أمام نظار بعض أفراد الامن،اننا في زمن الصورة والصوت السريعين،فكل شئ واضح ،فقد انتهى زمن القمع في الكواليس ايام “سنوات الرصاص”…