2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

في الوقت الذي انتظر منه الجميع تصريحات تهدئ الوضع وتقدم بعض أملا للأساتذة أطر الأكاديمات أو ما يعرفون بـ”المتعاقدين”، بعد الى الواسع الذي خلفته احتجاجاتهم بالرباط خلال هذا الأسبوع، خرج سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، بتصريحات تصب الزيت على النار وقد تدفع إلى مزيد من الاحتجاجات في معركة تكسير العظام بين وزارته و”التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد”.
أمزاز قال ، اليوم الجمعة، إن احتجاجات الأساتذة أطر الأكاديميات الأخيرة بالعاصمة الرباط كانت غير مرخصة، وأضاف في تصريح صحافي على هامش زيارته لمدينة الداخلة، إعتبر بأن الأساتذة يقومون بتغليط المغاربة و الرأي العام الوطني و الدولي.
أمزازي أكد في تصريحه، أن التعاقد انتهى سنة 2018 ولم يجبر أحد بعد ذلك بتوقيع أي عقد مع الوزارة أو الأكاديميات، مضيفاً : “تمت الاستجابة لجميع مطالبهم بينها النقط التي طرحت إشكالا وهي المعاش والانتقال .. ما هو المشكل ؟ وما هو الإدماج الذي يطالبون به؟”.
و شدد أمزازي على أن الوزارة لم ترغم أحداً على التعاقد كما يشاع، مضيفاً أن كل الأساتذة الذين تم انتقاؤهم تقدموا للمباريات بمحض إرادتهم.
وقال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، إنه سيتم إعادة النظر في القانون رقم 07.00 المتعلق بإحداث الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في إطار مراجعة تنزيل أحكام القانون الإطار.
وسيتم إبراز مكانة الأساتذة أطر الأكاديميات، يضيف امزازي، لإعطاء معنى للتوظيف الجهوي، معبراً عن رفضه التام لمصطلح التعاقد.
حيث بحالك لقراوه اوجوه الميزيريا انتم انتهازيين لايهمكم مصلحة التلميد بقدر مايهمكم مصلحة جيبكم الي مابغا التعاقد انوض اتقاود اخلي فرصة للناس اخرين البطالين موجودين
من خلال الاخطاء التي ارتكبت يبدو انك كنت تلميذا بليدا. فكيف لك ان تتحدث عن امور اكبر منك و لا تفقه فيها شيئا.
السلام عليكم المشكل ليس في التسمية تعاقد توظيف جهوي بركوكش باللبن يجب تسوية وضعيتهم باخوانهم وتمتيعهم بكامل حقوقهم والله ياخد الحق فلي كان حيلة وسباب
أكيد ما قاله الوزير صحيح ١٠٠ في ١٠٠. لم يرغم أحد على توقيع العقدة!! زيادة على أن كل الموقعين راشدون. يعني “ماشي دراري” . ومن لم يعد باستطاعته الوفاء بالعقدة، فاليستقيل. لا أحد سيرغمه على البقاء. وبالتالي فاليبحت على ما هو أحسن. كارتة فعلا….