2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ازداد أحمد رحو، الذي عينه الملك محمد السادس، أمس الاثنين، رئيسا لمجلس المنافسة، سنة 1958 بمكناس.
وتابع رحو دراسته بالمدرسة الوطنية العليا للاتصالات السلكية واللاسلكية ومدرسة البوليتيكنيك بباريس ما بين 1978 و1982 ، حيث حصل على دبلوم مهندس، ليتولى ما بين 1982 و1985 منصب رئيس مصلحة المعلوميات بالخطوط الملكية المغربية.
وشغل رحو ما بين 1985 و1986 منصب خبير في التدبير المعلوماتي لدى شركة (سيما ميترا)، ثم منصب مدير البرمجة ومراقبة التدبير ما بين 1986 و1989. وفي يونيو من السنة ذاتها عين مديرا للإعلاميات والتنظيم إلى غاية 1994، قبل أن يعين مديرا عاما مساعدا بنفس الشركة.
وفي دجنبر 1999 أصبح رحو عضوا بالمجلس المديري لمصرف المغرب، ثم عضوا مكلفا بشبكة وكالات المصرف بالمغرب والخارج إلى غاية 2003، ليعين بعد ذلك رئيسا مديرا عاما لشركة (لوسيور كريستال) منذ مارس 2003.
وحظي رحو بالثقة السامية للملك محمد السادس، إذ عينه في 6 أكتوبر 2009 رئيسا مديرا عاما للقرض العقاري والسياحي.
وفي يونيو 2019 حظي السيد رحو مجددا بالثقة المولوية، إذ عينه الملك، سفيرا لجلالته، رئيسا لبعثة المملكة المغربية لدى الاتحاد الأوروبي ورئيسا لبعثة المملكة لدى المجموعة الأوروبية للطاقة الذرية.
والسيد أحمد رحو متزوج وأب لابنين.
حسب عقلي المتوسط المفهوميو، افهم انه من سلسلة دراسته و خدمـــاته السايقة، نستطـــيع أن نقول أنه ابن فرنسا و أنه لا علاقة له بمصالح الفئات الصغير أو حتى المتوسط.
“ليعين بعد ذلك رئيسا مديرا عاما لشركة (لوسيور كريستال) ”
النهار كيبان من صباحو…لن يكون هناك لا منافسة ولا هم يحزنون، بل سوف نشهد مسلسلا جديدا من تفقير الفقير وتجويعه
والأيام بيننا
المنافسة هي فتح الباب للجميع والبقاء للارخص والاصلح غير مقبول ترك احتكار مواد يحتاجها الشعب بيد حفنة من مصاصي دماء الناس
المطلوب من الرجل الحرص على فتح باب المنافسة الحقيقية بين الشركات العملاقة خصوصا قطاع المحروقات الزيوت الصفقات العمومية مادور مجلس المنافسة اذا كان سوق البترول العالمي تنهار أسعاره مرات عديدة ولاينعكس على السوق المحلي كذلك احتكار سوق الزيوت ولنا قصة لما دخلت شركة صافولا السوق المغربي حيت انهارت اسعار الزيوت لكن سرعان ماحركت لوسيور كريستال خيوطها لتنقلب الأمور لغير صالح الشعب المغربي