2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تصدت القوات العمومية، قبل قليل من يومه الثلاثاء 06 أبريل الجاري، إلى المسيرة التي كانت قد دعت إليها “التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليه التعاقد”.
وحسب ما عاينته “آشكاين” فقد أقامت القوات العمومية المشكلة من عناصر التدخل السريع والقوات المساعدة حواجزا بشرية بالشوارع المحيطة بساحة باب الحد، حيت تجمع المتعاقدون، من أجل من منعهم من التوجه في مسيرتهم نحو البرلمان.
ورغم محاولة بعض المحتجين اختراق الحواجز الأمنية إلا أنه فشلو في ذلك، وعمل القوات العمومية على صدهم باستعمال دروع.
كما لاحظت “آشكاين” غياب عناصر السلطة المحلية “المقدمية” عن هذه التظاهرة عكس ما وقع في الانزال السابق يومي 16 و17 مارس المنصرم.
ولم يعلن لحد الآن (نشر المقال) عن أية توقيفات أو إصابات في صفوف الطرفين.
هل تظننون ان القمع سيؤدي الى نتيجة؟؟ اكيدا لالالالالا. تحية عاااالية للاساتذة والاستاذات.
سياسة امزازي في التعليم بدائية تعتمد على التخويف والترهيب والعنف علما ان التجارب اكدت ان المقاربة القمعية لاتجدي شيئا في معالجة مثل هذه الملفات
المقاربة القمعية في التعاطي مع الملفات العالقة بقطاع التعليم لن تجدي نفعا بقدر ما ستأجج الأوضاع أكثر،
يجب إيجاد حل باعتماد لغة الحوار وليس شيئا آخر.