فعلا انه مشهد مثير وغريب ان يتم تعنيف رجال ونساء التعليم .يجب فتح حوار بناء للوصول إلى نتيجة مرضية واغلاق هذا الملف بصفة نهائية.كل وسائل الاعلام تتحدث عنهم وتناسوا الحلقة المفقودة وهم التلاميذ الذين هم حاليا في حالة ضياع : سنة تدريس عن بعد بدون نتيجة وسنة اضرابات …الحوار تم الحوار
اما الإدماج فإنه من باب المستحيل حاليا لانه لايعقل ان يتم احداث 100 الف منصب مالي .كان من الأولى التدرج فيه سنويا منذ بداية التعاقد وادماجهم في الصندوق المغربي للتقاعد وهذا هو المهم والاهم

هذا غيض من فيض فيما يتعرض له نساء ورجال التعليم باستمرار وبأشكال مختلفة! ولا خير في مجتمع يهين نساء ورجال التعليم ! ولن ننتظر إنجاز دراسات مستقبلية مع كل هذا العنف الممارس عليهم لتوقع الصورة التي سيكون عليها هذا المجتمع الذي انهارت فيه قيم الكرامة وعزة النفس وامتلاك سلطة تربوية معنوية في استنبات القيم الإنسانية والروح الوطنية في نفوس الناشئة والتلاميذ والطلبة .ومن غير المستبعد أن يصبح كل من أمر بهذا العنف ضد نساء ورجال التعليم فريسة وهدفا لأفراد مجتمع المستقبل.

رحمة الله على التعليم.هل بهذه المعاملة المهينة للأساتذة ستنجح الخطط التربوية والتعليمية؟لم ولن تقوم للتعليم ذرة حركة نهضوية تنموية؟جيل الضباع حسب المرحوم كسوس هو ما نراه الآن وما سيكرس مستقبلا. والتاريخ دون و يدون ما فعلته عصابة حزب الندالة والتعرية والانحلال الخلقي والخيانة في البلاد و العباد….

صراحة مهزلة يعطون فرص مجانية لأعداء البلاد للسخرية منا .

بدون تعليق صورة كافية وافية للأسف للعالم أجمع ليعرف المغرب الحقيقي وليس مغرب ( الزواق) . وقفات تمنع وتعنف وتحاكم لأنها فقط تطالب بحقوقها في مقابل وقفات وتجمعات أخرى تافهة لا يجرؤون حتى على نقدها. اناس تحاكم لأنهم تجرؤوا وقالو الحقيقة وأخرون انتقدوا الحكومة رغم اجابيات ذالك على المشهد الديموقراطي…. ونرى اخرين انتقدوا وسبوا وهددوا الامن الداخلي ورغم ذلك لم يحقق معهم…( أمينتو كيدر) على سبيل المثال. فيا ترى هل هناك انتقاء في التعنيف والحكم والمنع… والله انا حائر فهل هناك من يساعدني على فهم هذا التناقض ارجوكم……

تبعات قوانين من إخراج بنكيران

هذه راه شوها لمغرب كامل اش هاد الحماق واش مستوى دولة الحق و القانون

اين هو الرمضاني، راه غادي اهرس التيلفون عوتاني و اتقلق لينا مسكين.

عبرو عليهم ..