2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
المتعاقدون يشلون المدارس ويتوعدون بأشكال أخرى في ذكرى مصرع “حجيلي”

أعلن الاساتذة أطر الاكاديميات الجهوية أو ما يعرف بـ”الاساتذة المتعاقدين”، تخليد ذكرى مصرع عبد الله حجيلي والد الاستاذة هدى حجيلي الذي لقي مصرعه في انزال وطني دعا إليه ذات الاساتذة يوم 24 أبريل من سنة 2019 بالعاصمة الرباط.
وقالت التنسيقية الوطنية لـ”الأساتذة الذي فرض عليهم التعاقد” في بلاغ لها، إنها تعتزم تخليد الذكرى الثانية لمصرع حجيلي؛ كمحطة نضالية “من أجل تجديد العهد والوفاء لروحه؛ والتأكيد على السير قدما من أجل تحقيق ما استشهد من أجله وهو إسقاط مخطط التعاقد وإدماج جميع الأساتذة والأستاذات في أسلاك الوظيفة العمومية”.
البلاغ الذي توصلت “آشكاين” بنسخة منه، دعا الأساتذة والأستاذات إلى خوض إضراب وطني في قطاع التربية والتكوين أيام 22، 23، 24 و26 أبريل الجاري، بالموازاة مع تنظيم أشكال احتجاجية على المستوى الجهوي سيعلن عن تفاصيلها لاحقا، مطالبا الإطارات النقابية؛ السياسية والحقوقية إلى الحضور في مختلف الأشكال الاحتجاجية لتخليدا الذكرى المذكورة.
تبعا لذلك، ندد المصدر ذاته بمتابعة الاساتذين “هيثم دكداك” و”إسماعيل كزو” أمام المحاكم، مشددا على ضرورة إسقاط كل التهم “الواهية” الموجهة إليهم وإسقاط “الحكم الجائر” في حق الأستاذ “سعيد كاراوي”. مستنكرا في السياق ذاته “عزل الأستاذة إيمان العروشي بمديرية الصويرة بدعوى عدم معادلة شهادتها بعد أزيد من سبعة أشهر من العمل وسنة من التكوين”.
وخلصت تنسيقية “الاساتذة المتعاقدين”، إلى المطالبة بـ”التسوية الفورية لمشكل الأستاذة وتحميلها المسؤولية لوزارة التربية الوطنية لما ستؤول إليه الأوضاع مستقبلا”، مناشدة الأساتذة والأستاذات إلى مقاطعة “ما يسمى التأهيل المهني وتطبيق مسار بشكل كلي والاكتفاء بتسليم النقط ورقيا”، وفق البلاغ المذكور.
هؤلاء ليسوا أساتذة هؤلاء مجرمون قبح الله سعيهم .
كلامكم لا يستقيم تماما الوزارة اعلنت وبشكل لالبس فيه ان التعاقد الغي تماما واصبح التوظيف جهوي والعالق نقطتان فقط َواتم لازلتم تبكون على الاطلال وتبحثون عن اشعال الفتنة التي يدبرها في الخفاء العدليون حبذل لو راجع الاساتذة انفسهم وتوقفوا قليلا لمعرفة من يتاجر بهم…… توظفت في التعليم وعلي قضاء اربع سنوات ليصبح لدي الحق في المشاركة في الحركة الانتقالية لاقضي ست سنوات قبل ان احصل على انتقال الي وسط قروي في جهتي ولا زلت لحد الان اعمل في البادية لماذا كل هذه الانانية اين حب الوطن و…….