2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ردت حفصة بوطاهر التي اتهمت الصحافي عمر الراضي باغتصابها، على تصريح صحفي للكاتب والناطق الرسمي باسم القصر الملكي سابقا حسن أوريد، والذي طالب فيه بإطلاق سراح الصحفيين المضربين عن الطعام عمر الراضي وسليمان الريسوني.
وقالت بوطاهر، في فيديو نشرته على صفحتها الفيسبوكية، إنها تفاجأت “بتصريح مصور لأوريد يروج عددا من الإدعاءات والمغالطات بشأن قضيتي مُصِرّا على القفز على عدد من الحقائق وتجاهلها”، بحسبها.
وأشارت المتحدثة إلى أن “أوريد لم يكتف بالمطالبة بمتابعة من تتهمه باغتصابها في حالة سراح أو يكتف بإحقاق العدالة فقط، وإنما حاول ربط هذه القضية بموضوع حرية الرأي والتعبير في بلادنا بشكل يعطي الانطباع للمشاهد على أنني مجرد أداة للإيقاع بالمتهم في تكرار للأسطوانة التي يكررها هو ومساندوه داخل وخارج الوطن”.
وكان حسن أوريد، الكاتب والأديب وأستاذ العلوم السياسية، والناطق الرسمي باسم القصر الملكي سابقا، قد قال في تصريح صحفي سابق، إن سليمان الريسوني وعمر الراضي يخوضان إضرابا عن الطعام احتجاجا على الظروف التي يعيشانها والاعتقال الذي تعرضوا له، مشيرا إلى أنه “من حقهم أن يتمتعوا بمحاكمة عادلة وأن تتم متابعتهم في ما ينسب إليهم في حالة سراح”
وأكد أوريد، في تصريح مصور لجريد لكم الإلكترونية، على أن “الصحافة ليست جريمة والجرأة ليست خيانة ولا عصيان”، مؤكدا على أن “المجتمع الحديث لا يمكنه أن يقوم بدون حرية التعبير”.
وخلص أوريد إلى أن “المغرب منذ 20 سنة خطى خطوة جبارة من أجل حرية العبير وحقوق الإنسان ومن أجل المصالحة، فلام أن يكون مغرب اليوم منسجما مع المغرب الذي عرفناه منذ أكثر من 20 سنة، وأملي ان يتم الإفراج عن سليمان الريسوني وعمر الراضي وكل معتقلي الرأي، لأن البلد يحتاج لكل أبنائها”.
جدير بالذكر أن الصحافي عمر الراضي، علق إضرابه عن الطعام بشكل مؤقت، اليوم الجمعة 30 أبريل بعد أزيد من أسبوعين على دخوله معركة الأمعاء الفارغة، منذ اعتقاله قبل حوالي 8 أشهر على خلفية متابعته بشبهتي “الاغتصاب” و “المس بأمن الدولة”. في ما لا يزال رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم” لمتوقفة عن الصدور، سليمان الريسوني، مستمرا في إضرابه عن الطعام رغم المناشدات.
متل هدا القضايا اصبحت معروفة ومسرحيات محبوكة وممتلات يتقن دورهم . ملف وتهم جاهزة لاصحاب الراي المخالف للدولة والمخزن.. الامر اصبح عادي جدا في المغرب في ظل اعتقال اي شخص يفضح الفساد وهناك الكتير منهم لفقت لهم تهم اخرى. يكفي سجن ناس الريف ب20 عام لمجرد المطالبة بالعيش الكريم. المغرب اما ان تعيش عبدا. والخضوع اما مكانك السجن
كلام أوريد متوازن وعام . جوهر محتواه حرية التعبير . السيد اوريد أدرى بالدواليب لهذا ظاهر وباطن الكلام وزن واتزان وتوازن بعيدا عن الشخصنة ! وهو الشيء الذي لم تستسغه متهمة عمر…في نظري الايحاء اغتصاب ضد الرجل ؟! فإذا كان اللمس والشروع في العلاقة دون تراضي يعد اغتصابا ماديًا ؟! فالايحاء و الإيهام والتغنج! اغتصاب معنوي لا بد من مشروع قانون يجرمه!!!؟
تبارك الله عليك حافضة عن ضهر قلب .
من بين الاسباب التي تجعلنا نشك في مصداقيتك السيد قريب سنة هو في السجن بدون محاكمة يعني القضية واضحة
المطالبة بمتابعة الراضي والريسوني في حالة سراح لا تعني التبرئة وإخلاء السبيل، فقط أخذ الضمانات اللازمة لحضورهما للجلسات متى مجهت لهما الدعوة. ثم إن حسن أوريد لم يقل إنهما بريئين، بل تحدث في إطار عام عن اعتقال أصحاب الرأي بشكل عام، لكي يحافظ المغرب على الزخم والمكتسبات التي حققها المغرب، كما أنه سبق للمحاكم أن تابعت أئخاصاً في حالة سراح. أبن هي المشكلة إذاً؟ كرامة وحقوق المرأة تبدأ برفض المرأة استخدام جسدها ذريعة لصون هذه الكرامة وتلك الحقوق.
انا بغيت نعرف غير شكون اللي كتب ليها المقال.
كيفما تقول الشرطة في امريكا كلامك ضد كلامه بمعني ،البينة على من ادعى. يعني اي واحد دابا بغا الخدمة في شي حد و بغى يغرق ليه الشقف يتهمون باي حاجة و بدون دليل.؟!!!
كم هو صعب أن تكون امرأة في مجتمع مثل المجتمع المغربي..إذ حتى الجمعيات التي تعتبر نفسها حقوقية تتملكها الدوخة حين يتعلق الأمر بحقوق النساء ،فيبقى الفكر الذكوري في معناه المقيت هو المسيطر عليها فتنحاز إلى الرجل و لو كان “ظالما” و تنكر حق المرأة و لو كانت “صادقة” في أقوالها..و كل من يريد أن يبين “حنة”إيديه فالحائط القصير هو المرأة
حسنا فعلت السيدة حفصة بضبط كلماتها ،بل و حتى إن كانت قد كتبتها فهذا أمر محمود خصوصا في “مواجهة” شخصية كانت ذات يوم ناطقة باسم القصر..
السيد عمر الراضي يستحق التضامن في التهمة المتعلقة بدعوى التخابر خصوصا و أن مهنته الاساسية هي الصحافة ،أما التهمة المتعلقة بالاغتصاب فتفرض على كل حقوقية/حقوقي فعلا الالتزام على الأقل الحياد طالما أن هناك طرفان واحد محتمل أنه بريئ (عمر) و واحدة محتمل أنها صادقة و تقول الحقيقة (حفصة) و بالتالي فإن الكلمة الأخيرة تبقى للقضاء في إطار محاكمة عادلة .. أما سياسة اتصر أخاك ظالما أو مظلوما فقد عفا عنها الزمن و تنتمي لزمن أهل قريش
من حيث الشكل المدعية تخفي عينيها بنظارات شمسية ! ما السر الكامن وراء ذلك? والذي يبرهن أنها كانت تقرأ من ورقة مكتوبة مسبقا وربما لم تكتبها هي ألا تستطيع أن تميز بين عبارة يكفلها لها القانون وبين ما نطقته هي:يكلفها لها القانون فشتان ما بين معنۍ كفل يكفل وكلف (بتضعيف اللام) يكلف (بتضعيف اللام دائما) وعلۍ أي نتمنۍ أن تنجلي الحقيقة كل الحقيقة وعند ربكم الاختصام
عمر الراضي ذوقه رديئ في النساء
هذا تدخل مقصود في قضيتين هما قيد البث ولم تنتهيا بعد.. هل يجوز التصريح بخصوص قضايا هي أمام أنظار المحكمة مما قد يتسبب في التأثير على السير العادي لها بالمحاكم؟ ثانيا، إذا كانت البراءة تابثة في حق الراضي والريسوني، فكيف يعجزان عن إثباثها للمحكمة؟ ثالثا، هل الاتهام بالاغتصاب يقتضي المحاكمة في حالة سراح لكون جريمة الاغتصاب عادية ؟ إذا تم تمتيع المتهمين بالسراح رغم خطورة الاتهام أصبحت المحاكمة في حالة سراح من حق جميع فقهاء الرقية الشرعية في حالة اتهامهم بالاغتصاب.. أخيرا.. أليس في تصريح أوريد ضرب لمصداقية القضاء ومؤسسات الدولة.؟. إذا طالب المواطن بقضاء مستقل بعيد عن املاءات ذوي النفوذ، فكيف لاوريد السماح لنفسه بالتدخل فيه؟
تتبعت الكثير من خرجات هذه الفتاة ويخيل الي انها تتصنع او انها غير متوازنة.
اغتصاب امرأة من طرف رجل واحد بدون اثار عنف قضية معقدة جدا.
اطلاق سراحه لا يعني براءته.
من الأولى بالاهتمام والرعاية والاحتضان يا سي اوريد. المغتصب ام ضحيته
يا اختي اوريد اكبر مكبوث فالعالم
يا خويا هاد السيدة مثيرة للشكوك فهاد الرد ديالها ,قرات علينا ورقة بطريقة التلاوة في مدرسة ابتدائية مما يوحي الئ انها كتبت لها لتتلوها او هي من كتبتها متفادية الوقوع في زلة ما قد (تفرش شي حاجة فالكواليس ,,والله اعلم)وفي المقابل فان تصريح الدكتور اوريد منسجم تماما ومحايد ولم يتحدث الا عن حق كل معتقلي الرأي في الحرية والمحاكمة العادلة,نحن نعرف من هو اوريد انه ابن دار المخزن الذي خبر السلطة تجت امرته وخبير بأساليبه فمن تكون الاخت لتتهمه بالانحياز للظالم؟؟؟ السيد عاااارف اش تايقول وما عندوش مع التلاوة هههه