2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، مساء اليوم الاثنين، لتحديد ظروف وملابسات ودوافع إقدام شخص على إطلاق عيارات نارية تحذيرية من بندقية صيد في ظروف من شأنها تعريض سلامة الأشخاص للخطر.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن مصالح الأمن كانت قد توصلت بإشعار حول قيام طبيب أسنان بإطلاق ثلاثة عيارات نارية من بندقية صيد، بشكل تحذيري، لمنع سائقي دراجات نارية من القيام بسباقات استعراضية وخطيرة بالقرب من مقر سكناه، وهو ما استدعى إيفاد دوريات الشرطة إلى عين المكان من أجل المحافظة على النظام العام ومباشرة المعاينات والتحريات اللازمة.
وأضاف المصدر ذاته أن تقنيي مسرح الجريمة وضباط الشرطة القضائية باشروا عملية تجميع وتفريغ الأشرطة والتسجيلات التي توثق لهذا الحادث، كما تفحصوا الرخصة الخاصة بسلاح الصيد المستعمل في إطلاق العيارات النارية، والتي تبين أنها لا زالت سارية المفعول.
و تم ، حسب البلاغ، إخضاع المشتبه فيه لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية التي كانت وراء استعمال سلاح الصيد في ظروف من شأنها تعريض سلامة الأشخاص للخطر.
مع الوقت سيضطر المواطن لاخذ حقه بيده.
البز كثر فالزناقي والوالدين مامسوقينس بعلوك كيلعب فالزنقة من الصباح حتى ل12 ديال مصدع الناس ووالديه مكيتفكروهش ماكاين غير ولد وطلق فالزنقة الله يخليها سلعة.
والله لقد أوذينا من سائقي هذه الدراجات الذين أزعجوا العباد وأفسدوا في البلاد ، والسلطان مع كامل الأسف لا تحرك ساكنا .ولكن لا غرابة فجل هؤلاء المشاغبين بدراجاتهم من أبناء المسؤولين والأعيان والأغنياء فلا يمكن لأحد أن يمنعهم من ذلك الإجرام في حق المواطنين الضعفاء والأبرياء .فاللهم إننا نشكو إليك ضعف قواتنا وهواننا على الناس اللهم خذ الحق من الظالمين واجعلهم عبرة الأولين والآخرين يارب العالمين ولا حول ولا قوة إلا بك
اين هو القانون الذي يردع هؤلاء البراهيش الطائشين الذين لا يحترمون لا الكبير ولا الصغير ولا المريض ولا الطالب ولا احد هم ابناء الفخشوش الله ايكون في عون هذا الطبيب
سائقي الدراجات النارية مثل هؤلاء ومزعجو السكان وجب نسفهم وتحميل السلطات المختصة مسؤولية ذالك بعدم تدخلهم اتناء مطالبتهم بذلك، بحجة (حتى يسيل الدم)
لا القبض على من دافع عن حقه في السكينة والاستقرار في سكناه ولو بإطلاق الرصاص حتى ولو كان ذلك بمدافع جوزيف ستالين.