لماذا وإلى أين ؟

“ديبناج” ينقل طائرة عبر الطريق السيار (فيديو)

في سابقة من نوعها بالمغرب، تداول مجموعة من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو يوثق لعملية نقل طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية المغربية عبر شاحنة خاصة بجر السيارات.

وبحسب التعليقات التي واكبت شريط الفيديو المذكور، فقد تم نقل طائرة متهالكة يرجح أنها تابعة لشركة الخطوط الجوية المغربية بواسطة شاحنة خاصة بجر السيارات “ديبناج”، وذلك على مستوى الطريق السيار الرابطة بين مدينتي الدار البيضاء والرباط.

وأثار الحدث استغراب مجموعة من المواطنين، الذين أعربوا عن تفاجئهم بالطريقة المعتمدة في نقل الطائرة بين المئات من السيارات والشاحنات بالطريق السيار العمومية.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

2 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
Moi
المعلق(ة)
12 مايو 2021 01:18

Le Maroc vient de créer une nouvelle entreprise pour reparation des avions

اليزيدي
المعلق(ة)
11 مايو 2021 20:07

أتأسف كثيرا،عن بعض المغاربة الذين يصورون كل شئ،ويجعلون من ذلك حدثا استثنائيا -كهذه الصورة الناقصة-،وجعلوا من محتواها أمرا غريبا،اذ تناسوا العمليات اللوجستيكية التي تقوم بها بعض الشركات المتخصصة في نقل كل شئ حتى ولو كان -طائرة- وما الغرابة في ذلك،وأنتم بخرجاتكم الرقمية تعكسون مقولة العامة-من الحمارة الى الطيارة-،انه الفراغ الفكري والمعرفي،فكل من حاز على -هاتف خلوي-،يعمل به مايشاء وكأنه يخترع أو يساهم في تنمية البلاد ،بل يساهم في التفاهة ،التي اتسعت دائرتها وشملت الاجساد والعقول،فالهاتف استعمل لتسهيل -التواصل-فقط،وليس للتصوير والاشهار والمباهاة بحثا عن-البوز- والمال بدون كد أو جهد،،،لقد ذكرني هذا -الڤيديو غير الواضح-،عندما كان بعض الالمانيين يسألوننا-ونحن في رحلة دراسية -الى بلدهم بداية التسعينات،هل عندكم -التلفزيون-،وكنا نجيبهم ،نعم ،عندنا،وكانوا يستغربون،كأمثال هؤلاء (لأول مرة في التاريخ كنشوفو شاحنة هازة طيارة)…

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x