التيجيني يعلق على فرار الشباب إلى سبتة وينتقد الرميد والحظر الليلي ضد كورونا (فيديو)

صراحة لا يسعني إلا أن أعبر عن مدى حزني على هذا الشعب ، الذي أراه يتخبط في لعبة سياسية محكمة على صعيد كل الجوانب ، التعليمية ، الصحية ، الاقتصادية ، واللائحة طويلة ، ليتضح لنا بجلاء أننا نمنطق الأمور عبثا لكي نصل إلى جواب أو بالأحرى حل يضمد جراح لا زالت إلى حدود كتابة هذه الأسطر ترخي بضلالها على أعضاء الجسد من قلب وعقل وروح ، إسمحو لي أن أسحبكم إلى زاوية أخرى للنظر ، لعلى بصيص أمل يعترينا بعيدا عن ظلمات التأويلات والتحاليل التي أرهقتنا حتى التعب ، والتي وإن كانت في الصميم ولا تقبل لون رمادي غير أنها إما بيضاء أو سوداء ، وهذا ما جاء على لسان الإعلامي المحترم التيجيني ، تبقى غير كافية أو شافية لمريض به سرطان ينخر جسده ويخفف عنه الطبيب في دهول من مرأى ومسمع الحاضرين لمواساة المريض ، فيقول له الحمد لله مازلت حيا ، وهو يتغابى عن كون هذا المريض يمت في كل لحظة ، دقيقة ، ساعة .نحن أحوج إلى بديل عملي ، وليد اللحظة ، وكفانا من الكلام الذي وإن كان منطقي ، فيه غيرة ، ينم عن حس وطني ، فمع الأسف لا زالت دار لقمان على حالها.

citoyen. pour la première fois de ma vie, j’ai eu do mon payé, ou plutôt honte des incompétents qui le gouvernent. Nos incompétents ont eu l’art de transformer un quasi gain en une défaite . Notre position avec l’Espagne avait été admiré par le monde et avait la symphonie de tous. maintenant nous sommes devenus la risée du monde.si Me Ramid avait un minimum de dignité, il quitterait son poste. si non je me joins aux voix qui demandent sa destitution.

كتبتتعليق. ولو ينشر انشري التعاليق من فضلك يااشكلين