بسالة .. جانح يعترض “الترامواي” لخلق البوز ومطالب بمعاقبته (فيديو)
في سابقة من نوعها، أقدم شاب على عرقلة حركة سير عربات “الترامواي” على مستوى مدينة الدار البيضاء من أجل شرب القهوة.
وبحسب شريط فيديو منتشر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد عمد الشاب المذكور إلى اعتراض سكة “الترامواي” بشكل مفاجئ، حيث وضع طاولة على السكة الخاصة بعربات “الترامواي”، بينما يقدم له صديقه كوبا من القهوة، غير مباليين لتنبيهات السائق.
وأثار الشريط المذكور، استياء عددا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين استنكروا من أقدم عليه الشاب، مشددين على ضرورة تدخل المصالح الامنية من أجل فتح تحقيق في الواقعة ومعاقبة المتورطين حتى يكون عبرة لمن يحاول إعاقة حركة سير النقل العمومي.
لقد قدم الآباء استقالتهم فلم يعودوا يهتمون بتربية أبنائهم و النتيجة هي ما قام به هاد لبراهش
البسالة هي ما قام به سائق الترامواي. لم يكن عليه التوقف. كان من الاجدر ان يكمل المسير ليجد صاحبنا نفسه مجرد أشلاء، يجمعها ذلك المعتوه الاخر الذي امده بكوب القهوة أو في احسن الاحوال جثة هامدة ونستريح من امثال هؤلاء البقر مع احترامي للابقار، فرغم كونها كائنات لا عقل لها، إلا انها لا تلقي بنفسها إلى التهلكة كما يفعل بعض أشباه البشر.
تحياتي للسائق الذي تفادى هذا( البرهوش) بعد أن كاد الترام يسحقه…
يجب تنظيف البلاد من هذه البكتيريا او الفيروسات التي تنتشر اكثر من كوميديا.
والله لو كان الحكم بيدي لجعلته يكره اليوم الذي ولد فيه.
شباب عديمي التربية.
الله يكون في عون ملك البلاد
Ce qu’il faut faire à ce genre de vaut à rien ce n’est pas une éducation mais un dressage.
سيسجن انشاء الله
هادي العياقة الخاوية والحموضة والجهل وعدم الرجلة, هذا عمل اللقطاء وخصو يللي يربيه, تأدينا فبحل هاد الحثالة.
منسوب التربية الى الحضيض في جميع المستويات.
هاد الشي غريب على المجتمع المغربي لكن قبل عقود … اما الآن غير للي ماكايحشمو للي مطفرينها. لننتبه الى مستقبل بلدنا.
إذا كانت الواقعة صحيحة و ليست لقطة ” سنيمائية” فإن الأمر لا يتعلق فقط بعرقلة السير و إنما بتهديد حياة الراكبين و تعريضهم لخطر الموت و بالتالي يعتبر هذا العمل جناية كبرى تستوجب العقاب الشديد إذ لا يعقل أن يسمح البعض لأنفسهم بارتكاب الحماقت من أجل الشهرة و أن يكون ذلك على حساب صحة و حياة و راحة الغير
و حتى لا تتكرر مثل هذه الأعمال المخزية وجب إنزال أشد العقاب على هذا الذي يحسب نفسه “عايق” ، واعر و “طولانطي” حتى تكون تطولانطيت ديالو مثار سخرية مرة لدى سكان حيه بالخصوص