2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كذبت المحللة السياسية الأمريكي المهتمة بقضايا الأمن بمنطقة “المينا”ـ “إيرينا تسوكرمان” إسبانيا التي قالت إن هي من رفضت مشاركة مشاركة جيشها في مناورات الأسد الإفريقي التي سحتضنها المغرب بشراكة مع أمريكا وعدد من الدول، حيث عزت السبب إلى ميزانيتها.
وكشفت تسوكرمان عن معطيات جديدة من شأنها أن تضع إسبانيا في موقف حرج أكثر من ذي قبل، مبرزة أن عدم مشاركة الجيش الإسباني في المناورات لا يعود لسبب أن إسبانيا اعتذرت عن ذلك، وإنما لأن المملكة المغربية والولايات الأمريكية اتفقا على إقصائها من التدريبات وبالتالي شطب اسمها من لائحة المشاركين.
وعمدت إسبانيا في الساعات القليلة السابقة على الترويج لرواية مفادها أنها انسحبت من الدورة الـ21 لمناورات الأسد الإفريقي، لأن ميزانيتها لا تسمح إضافة لكون جزء منها سينظم بالصحراء المغربية، الأمر الذي سيفهم على أنه اعتاف ضمني بسيادة المملكة على المنطقة.
وأوردت “فار ماروك” الصفحة الفايسبوكية غير الرسمية المهتمة بأخبار الجيش المغربي، أنه “بعد اجتماع رفيع المستوى بين قيادات القوات المنظمة لمناورات الأسد الافريقي لهذه السنة، تقرر عدم إشراك القوات الاسبانية في هذا التمرين الضخم”.
وعزا ذات المصدر أن تكن الأزمة التي خلقتها الجارة الشمالية مع المغرب منذ متم أبريل الماضي، عقب استقبالها الانفصالي ابراهيم غالي بإحدى مستشفياتها، والتي لا تزال فصولها متصاعدة، هي السبب.
وأضافت ذات الصفحة قائلة “غير أن وزارة الدفاع الاسبانية بررت عدم مشاركتها رسميا لأسباب مالية، و أطلقت مرتزقتها بالصحافة لتبرير ذلك بشكل غير رسمي، بعدم رغبة مشاركة قواتها في تمرين بالصحراء المغربية و هو ما قد يفهم على أنه اعتراف اسباني بسيادة المغرب على هذه المناطق”.
ومن جهة ثانية، وافقت عدد من الدول العظمى على المشاركة في مناورات الأسد الإفريقي في نسختها الـ 21 التي سينظم جزء منها لأول مرة في الصحراء المغربية بمنطقة المحبس وقرب مدينة الداخلة، ويتعلق الأمر
بكل من إيطاليا وبريطانيا وكندا وهولندا إلى جانب البرازيل.
وتعد مناورات الأسد الإفريقي التي تنظمها القيادة الأمريكية لأفريقيا، بالتعاون مع المغرب، أكبر التدريبات العسكرية التي تجري في إفريقيا على الإطلاق، بمشاركة 7800 جندي من 9 دول، و 67 طائرة (21 قتالية و 46 دعمًا) ومدربين بحريين، وذلك بتكلفة إجمالية تقدر بـ 24 مليون دولار.
يا اخي ما علاقة العنوان هنا بالمضمون
راجعوا عنوانكم الذي يوحي لامور مغايرة تماما للموضوع
تعترف اسبانيا او لا تعترف بمغربية الصحراء فالمغرب في ارضه والصحراء في مغربها والموت لاعداء الوحدة الوطنية
الإ سبان أعداء العرب يصطادو السمك المغربي في جنوب المغرب، وفي كل مرة تنتهي فيه الإ ثفاقيات المبرمة مع المغرب يتسولون لإ عادة إبرامها، أليس هذا اعترافا بمغربية الصحراء ، المشكل أن هؤلاء المستعمر ين قاتلي الآ لاف من الأمركيين الجنوبيين وأ لاف المغاربة في الشمال المغربي ناكري خير المغرب عليهم كجار السوء الجزائري
السبب الحقيقي وراء إقصاء إسبانيا هي أن وزيرة الخارجية و باقي أعضاء الحكومة الإسبانية الغبية الغادرة أصبحوا مهتمين بتنظيف قذارة المصابين بسلس البول و الغائط أعزكم الله مثل شنقريحة، الإرهابي المدعو الرخيص و باقي مجرمي كابرانات الجزائر الشقيق . الجزاء من جنس العمل و لا زال مسلسل اندحار الأوغاد مافيا التزوير و الغدر متواصلا، و المغرب في صحرائه إلى أن يرث الله الأرض و من عليها
Je vous remercie et bravo pour votre réactivité