2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أقدم شاب عشريني على وضع حد لحياته، اليوم الإثنين 31 ماي الجاري، شنقا في منزله بحي الفرح بأكادير،
وأكد مصدر قريب من وقائع الحادث، أن ظروف انتحار الشاب المزداد في سنة 1998، يلفها الغموض إلى حدود الساعة، حيث عثرت عليه أسرته قد شنق نفسه وسط المنزل، ورجح مصادرنا أن تكون “الضغوط النفسية والمشاكل العائلية هي التي أدت به لقتل نفسه بهذه الطريقة”.
وأَضاف محدث “آشكاين”، أن “الشرطة القضائية قد فتحت تحقيقا في الحادث لمعرفة ملابسات إقدام هذا الشاب على وضع حد لحياه”.
وأورد المصدر نفسه، أنه تم “نقل جثته إلى مستودع الأموات لإخضاعه للتشريح الطبي للتأكد من حيثيات الوفاة، بأمر من النيابة العامة”.