لماذا وإلى أين ؟

تبون يطمئن على صحة غالي ويشكر إسبانيا (فيديو)

زار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مرفوقا برئيس أركان العسكر الجزائري سعيد شنقريحة، الأربعاء 02 يونيو الجاري، الانفصالي ابراهيم غالي، المتواجد بمستشفى عين انلعجة العسكري لاستكمال العلاج بعد عودته من اسبانيا.

وحسب ما نقلته “الشروق” الجزائرية المقربة من العسكر، فقد أكد تبون للانفصالي غالي، “تثمينه لاستجابته لاستدعاء القضاء الاسباني لسماعه بعد شكوى ضده”، موجها شكره لـ”السلطات الاسبانية على قبول استقبال الانفصالي غالي للعلاج”، رغم الدعاوي القضائية التي تلاحقه، ومن بينها دعوى بالاغتصاب من طرف مواطنة إسبانية.

يذكر أن الانفصالي غالي كان قد غادر إسبانيا فجر الأربعاء في اتجاه الجزائر بعد استماع القضاء الاسباني إليه في النهم التي تطارده.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

9 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مواطن
المعلق(ة)
3 يونيو 2021 00:20

من السرير الى الجحيم انشاء الله. ثم يجئ دورالتبون والكبران. فاللهم عجل ولا تؤجل.

يوسف.ق
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 21:51

شعار اللحظة :لا للتسرع! النظام الجزائري يستمد وجوده الهلامي من عدو وهمي يستقوي على الشعب من خلال حجب الحقيقة بقضية وهمية. كل انجراف مغربي نحو دوامة الصراع المتمظهر في شكل استفزاز هو غباء وقصور في النظر : لأن المغرب يدير الأقاليم الجنوبية و باسط وجوده على الأرض وهو ما يربك الحسابات الجنونية لدى حكام الجزائر لأن الحراك واع بالقضية الوهمية الدونكيشوطية؛ وزيارة غالي هي نقطة ضعف من منظور الحراك رغم محاولة العسكر أن يبرهن بالصوت والصورة أنه ينتشي بنصر وهمي فهو نصر مزيف يرفع منسوب تأجيج الحراك لأن القضية لا تعني الشعب من بعيد أو قريب : فأي قشة مهما كانت مكروسكوبية يطمح العسكر أن يحور سكة الحراك من خلالها ؛ وهنا لا بد من جعل قضية غالي انتصارا لأنها قضية عرت وخلخلة إسبانيا قضائيا وحقوقيا، كما عرت سوءة العسكر أمام المنتظم الدولي أن الجزائر ليست فقط طرف في النزاع ولكنه هو من يحرك خيوط الكراكيز في الختام لا للتسرع هو شعار اللحظة. … في خضم التناقض والتجاذب لا بد من تقوية جبهة داخلية حقيقية وهي الشعب والتقوية هي الاستثمار في العنصر البشري بشكل جدي بعيدا عن اي تسويف وتماطل /في بناء المجتمع الديمقراطي من التنمية الاقتصادية والاجتماعية الحقة كلحظة تاريخية للانتماء والاندماج في الأمة!

محمد
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 20:30

يجب قطع العلاقات مع الجار الاسباني بورقعة الحقود والمطالبة بالمدينتين السليبتين سبتة و مليلية

مغربي حر
المعلق(ة)
الرد على  زكرياء ناصري
2 يونيو 2021 19:24

هاد المسرحية حسمها المغرب متذ مدة ..ونهايتها مسألة وقت فقط ..وصار وشيكا أكثر من أي وقت مضى ..سيظل جسران السوء يلهثون مرهنين مستقبل شعب بأكمله ومهدرين كل طاقاته وخيراته..لايفقهون سوى الشعارات لمزيد من مص دماء الحزائريين..بنظرة خاطفة للتاريخ كانوا سيدركون من هو المغرب الذي استعصى على أعتى القوى الاستعمارية حتى ان المغرب الاوسط قرون طويلة وهو تحت سيادة المغرب الأقصى مرة من العاصمة مراكش وأخرى من فاس ثم الرباط

Omar Rifi
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 19:20

Un chien rend visite à sa poupé. quelle catastrophe!!! les pauvres algériens vivent dans la merde et le minable chef des mercenaires vie dans le grand lux!! vraiment dommmage pour le maghreb et les pays du tiers monde.;;;;;

مواطن
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 17:51

حسب فهمي للامور فإن هذه الخرجة ستعطي نتائج عكسية، واحد العبارة كالها التبون وهي الحمد لله على كل شيء، ما يعني ان القدر قدر ما قدر

مواطن
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 17:47

الطريقة التي دخل بها زعيم المرتزقة الى اسبانيا والطريقة والظروف التي خرج بها، تبين ذلك يدخل في عملية مخابراتية سرية انفضحت فانفضح الموقف المنافق للدولة الاسبانية، شخصيا طاحت اسبانيا كدام عيني، معمرني كنت كنتصور بللي دولة أوروبية غادي تستقبل شخص باوراق مزورة. ثم واش اسبانيا بانت ليها الانسانية غير فكبير المرتزقة.

محماد
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 17:33

فعايل بني كلبون

زكرياء ناصري
المعلق(ة)
2 يونيو 2021 17:22

إذا كان إبراهيم غالي مناضلا حقيقيا باستجابته لاستدعاء القضاء الإسباني كما يدعي ذلك تبون وزكۍ كلامه شنقريحة بهز رأسه فما دواعي دخوله التراب الإسباني بهوية مزورة اختار لها اسم :بن بطوش? فمنطقيا إذا كان هذا الإسم وهميا فهو زعيم وهمي لدولة وهمية زاره بعين النعجة رجل يتوهم نفسه وسط العسكر رئيس الدولة الجزائرية !

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

9
0
أضف تعليقكx
()
x