2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
جريمة قتل مغربية محجبة تهز بلجيكا (صورة)

أودت جريمة قتل عمد نفذها أحد المجرمين الأوربيين، بحياة مواطنة مغربية مقيمة بالعاصمة بروكسيل البلجيكية، تاركة وراءها ثلاثة أطفال أصغره يبلغ بضعة أشهر فيما أكبرهم لم يتجاوز 11 سنة بعد.
الجرمية الشنعاء التي أودت بحياة المغربية مونيا وقعت بلدية “إيفير في بروكسل مساء الأحد 30 ماي المنصرم، عندما كانت الضحية تتوجه إلى أحد المحلات التجارية قبل أن تتفاجأ بطعنات غادرة أسقطتها مدرجة في دمائها.
ورغم محاولة انقاد حياتها، إلا أن مونيا فارقة الحياة أثناء نقلها إلى إحدى المستشفيات بذات المدينة.
مكتب المدعي العام في بروكسل نشر يوم الاثنين المنصرم، معلومات حول هذه الجريمة مشيرا إلى أنه مساء الأحد ، حوالي الساعة 7.40 مساءً ، كانت السيدة تمشي في الشارع برفقة طفلها في عربة أطفال ، عندما تعرضت للإعتداء عند تقاطع شارع “دي دو ميزون” وشارع “دو سيميير دي بروكسل” في بلدية إيفير.
تعرضت السيدة للطعن بواسطة أداة حادة في رقبتها نُقلت على إثرها الى المستشفى، إلا انها توفيت هناك متأثرةً بجراحها.
وقال مكتب المدعي العام: “ان طفلها لم يصب بأذى، وتمت رعاية أسرة الضحية من قبل خدمات دعم الضحايا”.
وأضاف أنه بعد استجواب المشتبه من قبل رجال الشرطة، توجهت النيابة العامة وقاضي التحقيق مساء الأحد الى مسرح الجريمة كما تم إستدعاء مُختبر الشرطة الفني والعلمي للفحص والتحليل ومن من أجل تسليط الضوء على الظروف الدقيقة للأحداث.
الجريمة فجرت سجالا واسعا حول كيفية التعاطي مع جرائم ذات الطابع العنصري، خاصة وأن الضحية كانت معروفة بارتدائها لغطاء الرأس(الحجاب)، وذلك بعدما تم الادعاء بأن مرتكب الجريمة والذي يدعى ” آندي.ك”، البالغ من العمر 21 عامًا، ويقيم في أندرلخت، “مختل عقليًا”.
الله يرحمها و يجعل مثواها جنات النعيم ،عندما يتعلق الأمر بأوروبي، يقولون انه مختل عقليا بينما إن كان من أصول عربية فهو ارهابي متطرف عالة على المجتمع ،منبوذ من طرف الكل ،فيتكالب عليه الإعلام و الحكومة تصدر تنديدا و استنكار من هذه الأعمال الإجرامية. و يأخذون في تجريم الاسلام و المسلمين.
سوف نرى أنه لن يحاكم و سيتعامل على اساس انه مريض و سيحولونه إلى مستشفى الأمراض النفسية (اي بكل صراحة فندق 4 نجوم) ليتمتع بالحرية في آخر المطاف، و هذا أن دل على شيء فإنه يدل على العنصرية و ان حياة المسلمين لا تساوي شيء .
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. كل من يقتل في أوروبا او ضحية احد المجرمين من اعتداءات او سب وشتم الخ واغلبية الضحايا يكونون مسلمين او يرتدون لباس يشير الى ديانتهم (الإسلام) يقال على انا الجاني مختل عقليا هل هادا صحيح ام توهيم واردام وانفاء ماجرى حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم وفيكم يامن تحمونهم على عسك من ينشر الحقيقة وهي كذلك الله اكبر نصر الله الإسلام والمسلمين والمسلمات أجمعين اينما كانو في هاد الأرض الفانية ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
رحمة الله عليها ضحية العنصرية .
الى اصحاب التعليقات اللذين يرون أنه عندما يتعلق الأمر بمسلم فهو ارهابي اما عندما يتعلق الأمر بهم فهم مجانين اقول لكم نعم فتشريعاتهم لا تحتهم على هكدا افعال عكس شريعة الاسلام اللتي تدعو للقتل والترهيب افهمو دينكم جيدا من فضلكم
Et bien oui, quand c’est blanc on le prend pour un déséquilibré mental et quand c’est basané c’est d’office un terroriste surtout s’il est musulman, bande de racaille de néonazi!!l attendons la décision de la justice Belge et espérions que celle-ci n’est pas contaminée par la syndrome de la justice espagnole
اكيد فحينما يتعلق الأمر بأحد الاوربيين العنصريين فمباشرة وبدون تفكير يقال انه مختل عقليا وان كان المجرم مسلما فبدون تفكير يقال إرهابي.
رفعت الجلسة