2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لم يسلم الراحل خالد الجامعي من انتقادات بعض السلفين حتى بعد مماته بداية هذا الأسبوع بإحدى مصحات الدار البيضاء بعد صراع مرير مع المرض.
ففي تدوينة “مسمومة” أبى الحسن الكتاني، أحد شيوخ السلفية في المغرب، إلا أن يقطر الشمع على الراحل الجامعي، ويلمح إلى أن هذا الأخير، كان “ملحدا”، قبل أن يدخل الإسلام في أخر أيامه.
الكتاني قال في تدوينته “الصحفي الجريء خالد بن أبي الشتاء الجامعي رحمه الله توفي إلى رحمة الله وقد كان ممن تضامن معي هو وابنه الأستاذ أبو بكر”، مضيفا “قد كان الجامعي جريئا في التعبير عن أفكاره صلبا في مواقفه..”.
لكن الخطير فيما قاله الكتاني هو حديثه عن تدين الجامعي في أخر أيامه، حينما قال “وفي مواقفه أمور تعرف منها وتنكر ولكنه في آخر عمره حسنت حاله ولزم الصلاة في المساجد جماعة فرحمه الله وغفر له”، وكأن الصحفي القدير خالد الجامعي رحمها الله، كان قد ألعن إلحاده، أو شكلت علاقته بالله والتدين معيق لتطور البشرية وسبب فسادها؟
يذكر أن الملك الملك محمد السادس قد بعث برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم الصحافي الكبير خالد الجامعي.
ومما جاء في برقية الملك، “علمنا بعميق التأثر والأسى، النبأ المحزن لوفاة المشمول بعفو الله ورضاه، المرحوم خالد الجامعي، أحد رواد الصحافة المغربية، أحسن الله قبوله إلى جواره، مع عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان”.
وبهذه المناسبة الأليمة، أعرب جلالة الملك لأفراد أسرة المرحوم ومن خلالهم لأهلهم وذويهم ولكافة أصدقائه ومحبيه، عن “أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في فقدان صحافي مقتدر، ومناضل ومثقف ملتزم، مشهود له بالنزاهة الأخلاقية، والثبات على المبادئ، والصدق والموضوعية والمهنية العالية، سواء في كتاباته الصحفية، أو في مواقفه السياسية؛ سائلين الله تعالى أن يلهمكم جميعا جميل الصبر وحسن العزاء”.
انا حسن الكتاني ومن العيب والعار ان تقلبوا كلامي وتحملوه على اسوأ محامله… الأستاذ الجامعي أفضى إلى ما قدم وحسنت خاتمته وليس من حقكم ان تلووا اعناق النصوص وتقولوني ما لم أقل وتاكلوا الثوم في فمي.. لم أكن اظن ان آشكاين تتعامل بهذا الأسلوب ومن اليوم فصاعدا لن أتعامل معكم ثانية إلا ان اعتذرتم من هذا الافتراء المشين
هناك بعض الأخبار والملاحظات والتعليقات التافهة لأشخاص تافهين حولهم الإعلام ربما عن حسن نية أو ربما للسياق العام الذي قذف بأشخاص يدعون أنهم أوصياء على دين الله وأخلاق المواطنين وتاجروا شرقا وغربا بالاسلام والدين الحنيف بشكل وجعلوا أمتهم أضحوكة أمام العالم المتحضر فأصبح السدج يتهافتون على
خزعبلاتهم وحولوهم إلى نجوم في الوسائط الإعلامية
اذكروا موتاكم بخير
أش كاتسناو من واحد مبنج الخرافات و الأساطير ديال 1400
خالد الجامعي بعدا عندو أفكار زوينة و عقلية متنورة.
هذا الكتاني يمشي يديها في الجهة اللي كتعڭرو.. خريميز .. لعتروس عندو وساكت..
امثال هؤلاء مكانهم مستشفى المجانين،او بويا عمر
متفق معك ١٠٠٪👍
هذا السادج وامثاله اكبر عائق ابيستيمولوجي يعرفه المغرب. بدون القطع التام معهم ومع السموم التي ينشروها في المجتمع لا يمكن تحقيق اي تنمية واي تقدم.
هذا هو الارهاب والارهاب هو هذا!
بالنسبة لي السلفيون دواب تنبح وتختار من تنبح عليه بعناية
هذا السيد مريض ولا أظن أن لمرضه دواء.ينتظر حتى يموت الشخص تم يبدأ في انتقاده وسبه وشتمه.أهذا ما علمك الإسلام يا جاهل؟
ما دمتم تتحدثون في صفحاتكم عن مثل هذا الضال وهو من الأولين الداخلين لجهنم (واتحدث عن السلفي) الذي ترك الدين وبقا يفرق جوازات الجنة وجهنم، فانتظروا المزيد من الخرجات المزبلية. انكرو الزمر وماتوسخوش الصفحة ديالكم
Un extrémiste malade il doit consulter un psychiatre. Comme s’il garantit qu’il va aller lui au paradis. Un malade et un psychopathe
خالد الجامعي صاحب مبدأ وراي وموقف،ليس كمثل المتأسلمين المنافقين الذين يظنون أنفسهم ملائكة على الارض،الجامعي ترك لنا نضالا ومواقف يقتدى بها،أما امثال الكتاني اصحاب اللحي الكتة فلا ينتجون سوى الشفوي والقول الخاوي ،جماعة” الرويبدة “تقتات وتعيش و تتنفس بدين خاص بهم هدام حاقد ناقم ،فالناس الاخيار يصبحون مواقف ومبادئ،اما شردمة الكتاني فتأكلهم الحسد المسموم،أومن بما تركه الاخيار وأكفر وأنبذ خزعبلات الارهاب الديني الصادر عن الكائنات الدموية اللئيمة.
هذا الشخص يوزع صكوك الغفران ويعرف من هو المسلم وغير المسلم.
العنوان الكبير هوالسلفي الكتاني يقطر الشمع على الراحل الجامعي يجب التسطير على قد بعث برقية تعزية كأن موقعكم يريد حفض ماء وجه محمد السادس ولماذا لم يطلق الصحفيين الأحرار المسجونين ضلما وعدوانا بدون محاكمة أما الراحل خالد الجامعي مات رحمه الله.
باش كيعجبوني هاذ السلفيين كيهضروا بحال الا نيت راه فاهمين شي حاجة، هذو كيعرفو يقطرو غير السائل المنوي وفكرهم عامر يجسد المرأة و الحور العين.
سيبقى خالد الجامعي خالدا بمواقفه الشجاعة وصراحته الغير المعهودة في امثالك اصحاب اللحي الموسخة….اما علاقته بخالقه فليس من شانك انت وغيرك.