2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حاول مستوطنون إسرائيليون، وضع يافطة تحمل “اسم باب هليل” على المدخل الرئيس لباب المغاربة – أحد الأبواب الرئيسية للمسجد الأقصى المبارك، في محاولة لتغيير اسمه.
ووضعت منظمة ما تسمى بـ”نساء لأجل الهيكل”، قبل ظهر اليوم، لافتة عند مدخل باب المغاربة كُتب عليها “باب هليل”، في محاولة لتغيير اسم الباب، نسبة لمستوطنة إسرائيلية قتيلة تدعى هليل أرئيل، قُتلت في مستوطنة كريات أربع المقامة على أراضي الخليل جنوب الضفة الغربية عام 2016.
ووصف رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس المحتلة عكرمة صبري في حديث، لـ”العربي الجديد”، ما جرى بأنه اعتداء مدان ومرفوض.
ونبه إلى أن هذا الأمر “يندرج في سياق محاولات الاحتلال ومستوطنيه طمس معالم المدينة المقدسة ومسجدها الأقصى”.
وتابع صبري “لكنّ ذلك زائل، ولن يكتبه التاريخ في يوم من الأيام إلا كاعتداء ومحاولة طمس للمعالم التاريخية الإسلامية، وعلى سلطات الاحتلال التي وفرت الحماية لهؤلاء المستوطنين إزالة هذا اليافطة”.
ويعتبر باب المغاربة أحد أبواب باحات المسجد الأقصى الخارجية الذي تتم عبره اقتحامات المستوطنين اليومية للأقصى، وهو أقرب باب إلى حائط البراق الذي يسيطر عليه الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967.
ويقع هذا الباب على الجهة الغربية من المسجد الأقصى المبارك، ويعود وجوده إلى آلاف السنين، أما تسميته وشهرته التاريخية المميزة فتعود إلى سكانه المنحدرين من أصول مغربية ولمجاورته حارة المغاربة التي كان أهلها من المغرب العربي.
ويرتبط بهذا الباب جسر كان طريقاً رئيسية، إلا أنه تعرض للهدم، وهو ما بقي من حارة المغاربة بعد هدمه على مرحلتين، الأولى كانت عام 1967 حينما قامت جرافات الاحتلال الإسرائيلي بتدمير مبان وأجزاء من حارة المغاربة، والثانية عند استكمال مشروع الهدم في عام 1969 بعد هدم أجزاء من التلة المقام عليها الحي، وعليه فإن هذا الطريق أصبح المؤدي إلى المسجد الأقصى منذ عام 1967 إلى عام 2004.
ونتيجة انهيار الطريق جراء الحفريات الإسرائيلية أسفله وتفريغ التراب من تحته فقد تم وضع جسر خشبي مؤقتاً للاستغناء عن الطريق، ثم وضع مشروع من قوات الاحتلال الإسرائيلي لاستبدال الجسر الخشبي بجسر ثابت.
على صعيد منفصل، جرف مستوطنون، الإثنين، حي “حوش قفيشة وشريف” التاريخي قرب الحرم الإبراهيمي بالبلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، وذلك في سياق عمليات التهويد التي تنتهجها سلطات الاحتلال في بلدة الخليل القديمة، وفق ما أفادت به لجنة إعمار الخليل.
ذالك كان منتظرا من الإسرائيليين الانهم والحق يقال ضاقوا ذرعا من تغريدات سعد الدين االعثماني الطائشة الغبية المعادية لدولة إسرائيل ، وضاقوا ذرعا أيضا من وقاحة الأهوج المغرور المقرئ الإدريسي الدجال الذي ينكر الوجود الإسرائيلي على الإطلاق ، والذي جعل من قضية غزة وفليسطينيين قضيته المقدسة المزعومة المغرضة التي جهلها حماقة وبهتانا فوق كل القضايا الوطنية المقدسة المصيرية وفوق كل المصالح الوطنية العليا ، وإن البيجديين ولوا ظهورهم للقضايا الوطنية المصيرية وضربوا عرض الحائط بالمصالح الوطنية العليا بذريعة الدفاع عن القضية الفلسطينية الملغومة والملغمة من طرف جميع دول العالم مما جعل القضية الفليسطينية تتحول إلى مستنقع يعج بتماسيح تجار الحروب والأسلحة ، وتماسيح الذين ولإديولوجيات الموروثة عن عهد الحرب الباردة ، وتماسيح الطائفية الدينية والعرقية ، وحتى تماسيح البيجديين بدورهم يصطادون في هذا المستنقع ، ويتخذونه مطية للتنديد بالتطبيع مع إسرائيل قصد ضرب المصالح الوطنية العليا وإضعاف المغرب أمام أعدائه بحيث صار البيجيديون الطعانات إلى ظهر الدبلوماسية المغربية بتوجه أفكر العدا والكراهية ضد إسرائيل التي ينكر البيجيديون حتى حقها في الوجود ، مما جعل الإسرائيليين يردون على حماقات البيجيديين باقتحام باب المغاربة ويغيرون اسمه ، وطبيعي ومن حق إسرائيل أن ترد على عداء وحماقات البيجديين التي لا تنتهي والتي تضر حتى بالصالح الوطنية العليا وبقضية الوحدة الترابية ، وهنا لا يسعني إلا أن أقول للبيجديين ماذا تنظرون يا باجدة يا بيجديين هيا هيا أسرعوا واذهبوا إلى إسرائيل لمنع الإسرائيليين من تغير اسم باب المغاربة ، ههههههه هههههه ، هيهات هيهات يا بيجيدين فو الله تقدرا أبدا أنتم ولا غيركم لن تقدر ولن تقدر أبدا الاقتراب من حدود إسرائيل وأنتم يابيجيديين يا باجدة تخافون أكثر من غيركم ، وأنتم تعلمون أكثر من غيركم بأن من حاول انتهاك حدود إسرائيل أو الهجوم عليها فإنه سيتعرض لوابل من القنابل النووية الأمريكا والروسيا ولأوروبا ، والكندا وبريطانيا والأوستراليا ، على قول المرحوم الرئيس أنوار السادة عن حرب أكتوبر 1973 والذي قال بأنه أشعر روسيا بتحرير الجيش المصري سيناء من إسرائيل وبأنه لن يقف حتى إلى تلأبيب فقالت له روسيا إياك ان تفعل ذالك فإن حدود إسرائيل خط أحمر ، وإذا فعلت فسنضربك دفاعا عن إسرائيل ، و أما امريكا فإنها أمهلت السادة أربعة أيام لوقف وإلا فإن امريكا تهجم على مصر بالقنابل النووية وتدمرها تدميرا شاملا لا يبقي ولا يذر ـ فقال السادة : (حينها أمام تهديد أمريكا الجدي بضربها لمصر بالنووي لم يبقى أمامي وقف الحرب حتى أجنب بلادي وشعبي وجيش الدمار النووي الساحق .) ثم استرسل أنوار السادات في قوله ومن يقدر منغيرنا على مواصلة الحرب فليتفضل ويحارب أأما أما فلاء ) ، وعلى ذكر حرب أكتوبر 1973 يجب الباجدة البيجيديين أن لا يغيب عن ذهنهم بأن ، بأن جنود القوات المسلحة الملكية هم السباقون الذين سقت دمائهم أرض فليسطين وارض سينا في حرب أكتوبر 1973 التي سقط فيها المئات من جنود القوات المسلحة الملكية في الذين كانوا يحاربون إسرائيل رأسا لرأس في الخطوط الأمامية بالجولان فخذلهم الجيش السوري الذي انسحب من المعركة وتركوا الجنود المغاربة لوحدهم يواجهن نيران وحديد إسرائيل ، وأما في معركة السويس وصحراء سينا فلقد سقط العشرات من جنود القوات المسلحة المكية ، في حين أن الجزائر لم ترسل إلى معركة حرب أكتوبر 1973 حتى ولو جندي واحد مكتفية فقط بالشعارات التي تغدي الحرب الباردة المقيتة في ذالك الوقت ،ولمعلومات البيجيديين فأن الجنود المغاربة سقطوا في ميدان الشرف في حرب أكتوبر 10 سنوات قبل أن تخرج حركة حماس إلى الوجود والتي لم تؤسس إلا في سنة 1983 على يد مؤسسها الأول الشيخ أحمد ياسين ومعاونيه ، إذن فعلى من يريد البيجيديون أن يكذبوا . ولماذا البيجديون يهتمون بالقدس مدينة حولي 4 مليار مابين مسلمين ومسيحيين ولا يهتمون بقضية الوحدة الترابية التي هي قضية المغاربة وحدهم ـ ولماذا يروق للبيجديين التنويه والتبجيل والافتخار بحركة حماس والجهاد الإسلامي ولا يروق للبيجديين الحديث عن بطولات وتضحيات القوات المسلحة الملكية البطالة التي شرفت الوطن والمواطنين بانتصاراتها الساحقة على أعداء الوطن ومع هذا نرى البيجديين يديرون الظهر للقضايا الوطنية المصيرية ولم يعد يروقهم الحديث عن الظروف القاسية التي يحارب فيها رجال حركة حماس والجهاد الإسلام ، ولا يرقوهم التنويه بالقوات المسلحة الملكية التي ترابط بالحدود على الخطوط الأمامية في ظروف جغرافية ومناخية قاسية وسط الزوابع الرملية تحت الشمس الحارقة في الصيف والبرد القارص في الشتاء على طول السنة 24 ساعة على 24 ساعة ورغم كل هذه الظروف القاسية انتصرت القوات المسلحة الملكية البطلة الشجاعة انتصارا ساحقا على أعداء الوحدة الوطن من جينيرلات الجزائر المدحورين المتحاليفين مع العدو الإسباني الغاشم ضد المغرب والمتوطئين في صنعهم جبهة البوليزاريو التي يرأسها محمد بن بطوش الذي لا أصل له ولا نسب ولا رئاسة له إلا في مخيلة الصبليون الصليبي الاستعماري ولد بورقعة ، لكن البيجديين لا يرق لهم سوى البيكيلي مع ترديدهم لأسطوانة الجهاد ضد العدو الإسرائيلي المحتل في حين لا يروق لهم ذكر أدنى شيء عن العدو الإسباني الصليبي الاستعماري الغاشم الذي استعمر المغرب طيلة قورن ونكل بالمغاربة على مر العصور ولا زال إلى اليوم يستعمر سبتة ومليلية المغربيتين ويهدد المغرب بالحرب، والبيجيدي منشغل بالقدس العالمية وبحركة حماس وبالبيليكي عن طريق الريع السياسيى
وفي الأخير أقول للباجدة البيجديين ابعوا ألسنتكم وكافاكم من المزيادات الرخيصة على هذا الوطن وكفى وتبا وسحقا لخطاباتكم الشعبوية السياسوية القذرة التي تبتغوت منها الظفر بكعكة الريع السياسيى الحرام الذي أدمنتم عليه طيلة 10 سنوات ، إيوا طوز فيكم يا الاباجدة البيجديين ,
القعقاع كان مجاهدا و لكن لا احد منا يصدق كل ما قيل عن القعقاع. قيل عنه قال أبو بكر الصديق:«لصوت القعقاع في الجيش خيرٌ من ألف رجل المقاومة الفلسطينية لكم بالمرصاد و تذكروا 1111 جيدا يا بنوصهيون
هذا دليل على حب الصهاينة للمغرب والمغاربة
افرحوا أيها المتصهينون