2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وصف الكاتب الاول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؛ إدريس لشكر، الجمهورية الفرنسية بـ”الدولة الهشة” على خلفية صفع مواطن فرنسي رئيس البلاد في الشارع العام.
وقال لشكر، إن “بعض الاحزاب السياسية تتحدث عن ضعف الدولة وهشاشة المؤسسات، فبالله عليكم ما عاينتموه خلال تدبير مرحلة كورونا يظهر أن الدولة ضعيفة؟، بالعكس نجحنا في محاصرة هذه الجائحة”، متسائلا “واش كاينة شي هشاشة بحال فرانسا للي الرئيس ديالها كيتصرفق، ها الهشاشة”.
وأوضح المتحدث، في برنامج إذاعي، أن المغرب دولة قوية، خاصة أنه نجح في تنزيل أوراش كبرى مكنته من تجاوز جائحة فيروس كورونا وآثارها، مشيرا إلى أن شعار حزبه هو “من أجل دولة قوية عادلة”.
ههههههععععععع شكرا على النكتة! ههههههععععععع في فرنسا و الدول العظمى الرئيس ليس بإله و لا حتى نصف، هو موظف عام! حتى الذي صفعه حوسب على انه اهان موظف ، ولولا السلاح الذي وجد عنده دون ترخيص لما اعطوه اربعة اشهر!
انها فرنسا، وليست جمهورية موز
لا تعطى عشرين عاما لشخص لانه طالب بمستشفي في مدينة هدها السرطان
لا يسجن الصحافيون وتلفق لهم كلهم بدون استثناء جرائم جنسية بعضهم على تويت سيموت
احشم اسي!!
احشم، راه الفرق هو حنا شعب كيحشم…
ماشي بحالك مكايحشمش
الرؤساء في الدول الديمقراطية يعتيرون انفسهم إجراء عند الشعب الذي يؤدي لهم رواتبهم.والقضاء الفرنسي لم يتأتى بصفة الرئيس وطبق القانون.4أشهر نافذة فقط..
أن ترفع يدك على أي شخص بسبب أو بدون سبب، قبل ان ينشب أي شجار أو خلاف أو جدل، يعتبر بشكل عام رعونة ووقاعة وقلة أدب. هذا في الحياة العادية. لكن ان يربط السيد لشگر هذا السلوك بهشاشة الدولة الفرنسية أمر يبعث على الضحك، في احسن الفروض، وعلى القرف في اسوإ الفروض. الرجل مثل أمام المحكمة وأتيحت له الفرصة لكي يبرر فعلته، ثم إن الزبقة السياسية الفرنسية بجميع أطيافها تضامنت مع ماكرون الذي هو، للعلم فقط، رئيس منتخب. وما قولك في سجناء لم يقللوا الاحترام ولم يتعرضوا بسوء لأحد ويقبعون في السجون لمجرد التعبير عن رأي مخالف بكل أدب. هل تريد ان تعترض فرنسا طائرات مدنية في السماء لاعتقال معارض سياسي. الخوف من النقد هو الذي يولد الخوف من ثم العنف ثم القمع ثم الاضطهاد…
في فرنسا الدولة الهشة كما يدعي لشكر لايسجن الصحفيون لمجرد آرائهم . في فرنسا الدولة الهشة كما يزعم رئيس حزب الوردة لا وجود للإفلات من العقاب مهما كان مرتكب الجريمة وكما يقال بالدارجة” اللي فرط يكرط” لأن القانون فوق الجميع . في فرنسا الدولة الهشة كما يسوق ادريس لشكر للمواطن الفرنسي اعتبار وكرامة في جميع مناحي الحياة في الصحة و التعليم والعمل…و تعتبر الدولة في خدمة المواطن أولا وأخيرا فلا تلوثوا عقولنا بكلام فارغ
ومن قام بصفع رئيس البلاد فسيحاكم طبقا للقوانين المعمول بها لديهم
الاخلاق. وجب احترام رىيس الدولة في الشارع. العام هذه الممارسات تصدر عن. عديمي التربية والاخلاق
وجهك قاصح يا خويا, اولا كدير هبل تربح
واش نتا هي الدولة اسي لشكر.
كل ما تفوه به يعود ضد الدولة.
لو كنت تلتزم الصمت لكان افضل للجميع.
فالناس مثلا تريد ان تعرف اي علاقة للقوات الشعبية بالتوظيف في الدواوين وتعيين وكلاء اللوائح.
والله الى اغبى ما قيل في التاريخ. “دولة هشة” هههههه
فالحقيقة التصرفيقة خاصك نتا لي عندك .الوجه فين تهزها.