أظهرت نتائج استطلاع للرأي نشرته شبكة “الباروميتر العربي”، أن 41% من المواطنين المغاربة يؤيدون اتفاق التطبيع مع إسرائيل.
وأجري استطلاع الرأي الذي نشرت الشبكة نتائجه مساء أمس الأربعاء، في 7 دول عربية (ليبيا، المغرب، العراق، تونس، الجزائر، لبنان والأردن).
وأشار الاستطلاع إلى أن هذه النسبة التي تؤيد اتفاق التطبيع مع إسرائيل “على الأرجح بسبب اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية رسمياً بسيادة المغرب على الصحراء، بالتزامن مع إعلان التطبيع”.
وتطرق الاستطلاع إلى الاتفاقيات الموقعة أيضًا بين الإمارات وإسرائيل، والبحرين وإسرائيل، قائلًا إنها “لاقت رفضا موسعا عبر المنطقة العربية”، وأوضح أنه في لبنان “يحبذ 20 بالمئة من المواطنين هذه الاتفاقات، في حين أن أقل من العُشر في كافة الدول المشمولة بالاستطلاع ينظرون إليها بعين الرضا”.
وذكر أن “دعم اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والمغرب، لقي دعم 21 بالمئة فقط في العراق، ثم 14 بالمئة في لبنان، وأقل من شخص واحد من كل 10 أشخاص في الدول الأربع الأخرى المشمولة بالاستطلاع (ليبيا، تونس، الجزائر، الأردن)”.
وفي 10 كانون الأول/ديسمبر 2020، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن المغرب أصبح الدولة العربية الرابعة التي طبعت في هذه السنة علاقاتها مع إسرائيل، كما أعترف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية.
عن i24news
نعم بالفعل وبصفت عملي مع المواطنين ومن خلال الحديث عن التطبيع اكتر من سبعين في المئة من المغاربة موافقون على التطبيع مع اسرايًل وخاصة هده الدولة تحترم سيادة المغرب ولم اسمع في اي يوم ان اسرايًل أسات الى المغرب فعلاقتها ممتازة مند زمان وكدلك الاسرائليين من اصول مغاربة ولهم مناصب سامية يحبون المغرب انا شخصيا افضل ان تكون لنا علاقة معاهم وارفض العلاقة مع عصابة الجزائر فهنا الفرق واضح العالم مصالح ولو مع الشيطان
من أين جئتم بها الرقم عي أي إستطلاع تتكلمون كيف يعقل هذا في الوقت الذي في الرباط ممثل إسرائيلإل يومنا هذا حسب بعض الصحف لم يجد منزلا يأويه للكراك حيث أصحاب الدور يرفضون كراء محلتها إليه
حسب استطلاع آخر قامت به منظمة حقوقية غير حكومية فإن 99٪من المغاربة ضد التطبيع . و ان 90٪z من المغاربة لا يثقون في السياسيين المغاربة و لا في الحكومة
لااااااااا والله
سوى الذباب الذي يقتات من الفضلات من يريد التطبيع، الموقع تكف كم المظاهرات ضد التطبيع مع قتلة الاطفال
ستفقدون المصداقية بنشر الاكاذيب، من ابن لكم بتلك النسب، اعطوا الفئة التي سالتموها على تمثل المجتمع؟ من اين هته الدراسة
لو شرحت طبيعة هاته الاتفاقيات خصوصا في المساجد لكانت النسبة اكبر بكثير.
ولكن هناك الكثير من الذين يدعون إلى الديموقراطية وحرية الاختلاف والتعبير ومع ذلك يخونون كل من له موقف مخالف من اسرائيل,
لا قيمة لهذا الاستطلاع لان من قاموا به هم مطبعون