متهم الريسوني: أتمنى أن لا ينصت سليمان لـ”غرارين عيشة” ويوقف إضرابه عن الطعام
![محمد ادم](https://i0.wp.com/www.achkayen.com/wp-content/uploads/2020/05/97572221_2663407940561134_1896911622409027584_n.jpg?resize=469%2C430&ssl=1)
تتواصل المناشدات التي تدعو سليمان الريسوني المعتقل داخل سجن عين السبع بالدار البيضاء، إلى وقف إضرابه عن الطعام الذي أعلن عنه منذ 66 يوما. إلا أن المناشدة هذه المرة مختلفة، حيث كانت من الشاب الذي يتهم الريسوني بهتك عرضه واغتصابه.
وقال محمد آدم، “أعلم جيدا أن إصرار سليمان على الاستمرار في قناعاته “جاهم من الجنة والناس”، وأن لا مصلحة للبعض في أن ينهي إضرابه عن الطعام”، مضيفا “لكني أتمنى من قلبي الخالص أن لا ينصت سليمان لـ”غرارين عيشة” وأن يوقف إضرابه عن الطعام، ففي نهاية المطاف يظل الحق في الحياة أقدس حق ولا يجوز المساس به بأية طريقة كانت”.
وأوضح متهم الريسوني بالاعتداء الجنسي، “صرحتُ في العديد من المرات أنني لست ضد السراح المؤقت للمتهم، وأنني لا أسعى إلى “الانتقام”، بل ما أطالب به هو محاكمة عادلة فقط”، مسترسلا في تدوينة له “لا أريد شخصيا أن تؤول الأوضاع إلى ما لا تحمد عقباه، كنت دائما من الأوائل المدافعين عن حقي وحق سليمان في محاكمة تستوفي جميع شروط المحاكمة العادلة بصفتنا مواطنيْن مغربييْن”.
وأردف محمد آدم، “قد لا أكون خبيرا في المجال القانوني وحيثياته، لكن ما لا أستطيع استيعابه هو إصرار هيئة دفاع المتهم على تأخير الجلسات حتى قبل أن تتدهور الحالة الصحية لهذا الأخير على حد قولهم، وحيث أن هيئة الدفاع تدعي أنه لا وجود لـ”أدلة دامغة” ما المانع إذن من تقديم الدفوع الأولية؟”، وفق المتحدث.
يأتي ذلك، في الوقت الذي يطالب فيه عدد من الحقوقيين والسياسيين والاعلاميين الصحافي سليمان الريسوني بضرورة وقف إضرابه عن الطعام داخل السجن، حفاظا على حياته، خاصة أن مدة إضرابه عن الطعام قد تشكل خطرا على حياته بعد أن بلعت 66 يوما.
هدا الشاب يصرح ويعترف بملء ارادته انه مثلي..في ثقافتنا العربية نعرف ان المثلي هو من يمارس اللواط وتمارس عليه الفاحشة بمحض ارادته بل وبطلب منه..اريد ان اسال هداال’ءادم”هل الريسوني هو وحده من مارس عليك الجنس واغتصبك.لا اظن بل هناك المئات.فلمادا وقع*اختيارك*على الريسوني لتبلغ به بعد عامين من مضاجعتك لك حسب اقوالك..ومن اسكتك كل هده المدة ومن انطقك الان..اما عمن يقولون ان مهنة الصحفي لا يعتفيه من “السجن” اقول لهم ان مهنة الصحفي المزعجة هي من ادخلته السحن وليس “اغتصاب”زامل حاشاكم.
الله ينعل لي ما يحشم،
من الصعب تصديق ان شخص طويل عريض شاب تعرض لاغتصاب ولادليل واحد ملموس على تعرضه لاغتصاب
أين جمعيات الارتزاق الحقوقي هل الريسوني مواطن مغربي والضحية محمد آدم مجرد لاجىء بالمغرب من الأولى بالاهتمام والرعاية المجرمون ام ضحاياهم لعنة الله على كل جمعيات حقوق الإنسان التي تجتهد لصون حقوق المجرمين داخل وخارج السجون ولا تهتم اطلاقا بضحايا المجرمين قبل الحق هناك الواجب. من كلفكم بمهمتكم حقوق الإنسان التي تجنون من وراءها الأموال الطاىلة مقابل بيع الوهم للناس على الدولة ان تتدخل لحل كل جمعيات حقوق الإنسان بالمغرب لاحاجة للناس بها اصلا فهي تدافع عن المجرمين ليس إلا
من يطبلون ويزمرون للريسوني هم حقا المجرمون قبله. الريسوني مواطن مغربي قبل أن يكون صحفي متهم باغتصاب مواطن مغربي اخر اسمه ادم الملف بيد القضاء والكل ينشد الإنصاف للشاب المغتصب ادم اضراب الريسوني مجرد تحايل على القانون للافلات من العقاب والمسأءلة هل فقط مهنتك صحفي فأنت معفي من السجن لاتهمنا صفة الريسوني تهمنا تهمته وجريمته الباقي لايهم المغاربة في شيء. لقد نفخت صحافة السخافة والسفاهة في هذا المسمى الريسوني وكأنه فوق البشر انه مجرم اغتصب شاب مغربي هذا هو الوصف الدقيق على القضاء ان يعلمه كيف يحترم مؤخرات الناس مرة أخرى
نازلة قانونية فيها اخذ ورد وتاخر في وضع الشكاية ….اذن فالبينة على من ادعى …عشنا وشفنا العديد يتباهى ويفتخر بمثليته وكانه انسان فريد ظاهرة بدات تنخر المجتمع وتستحق الدراسة والعلاج
من باع ماخلفه فلا يبالي بما هو أمامه
قضية غريبة واقعة في 2018 ثم الشكاية سنة 2020 من شخص يقر بمثليته اتمنى من القضاء ان يكون نزيها خصوصا انه لا توجد وسائل إثبات مثلا كاميرا او تقرير لطبيب شرعي او حالة تلبس، من الصعب جدا أن نرمي الناس بتهم خطيره مثل هذه دون إثبات او شهود الظلم ظلمات يوم القيامة.. مع الأسف المواطنون الشرفاء يوضعون في السجون وبعضهم بدون محاكمة كحال الريسوني.. وسارقي المال العام وخونة الوطن ما زالوا طلقاء توفر لهم الحراسة ويتقاضون أجورا سمينة من خزينة الدولة وبما انك تتباهى بمثليتك أظن أن ذلك جرم يعاقب عليه القانون فمكانك هو السجن ثانيا وأخيرا اقول للنيابة العامة والسيد قاضي التحقيق انه كما تنص على ذلك الدوريات من رييس النيابة العام. *لا اعتقال احتياطي إلا في حالة التلبس فأين هو التلبس في هذه القضية.