2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

استقبل الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم الاثنين 14 يونيو الجاري، وفداً من المؤتمر القومي الإسلامي يترأس المغربي خالد السفياني، ويضم رؤساء أحزابٍ ونواباً وشخصياتٍ سياسيةٍ ونقابيةٍ من عددٍ من الدول العربية والإسلامية.
اللقاء الذي حضره السفياني بصفته المنسق العام للمؤتمر القومي الإسلامي، زار بشار ليتوجهوا له بالتهنئة على النجاح في الاستحقاق الانتخابي الرئاسي، معتبرين أنه “أظهر عبر هذا الاستحقاق روح التحدي الذي تمكن خلاله من الصمود والثبات، وبرهن على أن الحرب الإرهابية والاقتصادية التي تعرض لها لم تتمكن من كسر إرادته الحرة وقراره المستقل”، حسب ما نقلته وكالة “سنا” السورية الرسمية.
الأسد اعتبر في ذات اللقاء أن “فكرة القومية بمعناها الأساسي والجوهري هي فكرة انتماء، وأنه يجب عدم تقديم الفكرة القومية في الإطار النظري العقائدي المجرد، وإنّما يجب أن تكون هذه الفكرة مبنية على الحقائق، وأن يتم الربط بين الأفكار المبدئية والعقائدية وبين مصالح الشعوب”.
زيارة السفياني لبشار لقية انتقادا واسعا من طرف عدد من المغاربة، معتبرين أنه بهذا الفعل يبارك (السفياني) لبشار الأسد التقتيل الذي مارسه في حق العديد من السوريين، ويساهم بجانب من رافقوه في هذه الزيارة في تزييف الحقائق وتنظيف يد بشار الملطخة بدماء عدد من الأبرياء، ومتهم بارتكاب جرائم جرب من خلال استخدام غازات محظورة دوليا في حربه الأهلية ضد معارضيه”.
هذا المسمى السفياني لايمثل الا نفسه والطغمة المحيطة به ولابمثل غير هؤلاء المتكونين من المتعصبين الذي فقدوا اي مكان لهم في المغرب وبين سكانه
هذا الشخص يجب ان يطرد من المغرب .سبحان الله انا لا احترمه ومنذ زمان.
العقلية القومجية الدكتاتورية ،يزور سفاح مجرم قتل الآلاف بغض النظر عن الأسباب يبقى مجرم ابن مجرم، السفياني يمثل نفسه فقط.
من نعته بمجرم حرب؟؟؟؟ أمريكا وإسرائيل وفرنسا التي خربت سوريا وسلحت الفصائل المتطرفة الإرهابية؟؟؟؟؟؟؟؟
Honte à toi Soufiani, serrer la main d’un dictateur sanguinaire qui a massacré son peuple et le féliciter d’avoir remporté des élections truquées. Et ca se dit défenseur des droits de l’Homme.
هدا الشخص من اجل تحقيق الذات مستعد يقبل رجل نتانياهو