زار وزير الدولة لشؤون مملكة إسبانيا العالمية والخارجية والتعاون، مانويل مونيز، ألمانيا الاتحادية بحر الأسبوع الجاري، وذلك في إطار التحركات الإسبانية في ظل أزمتها مع المغرب، حيث أكد المسؤول الإسباني على أن موقف بلاده من قضية الصحراء واضح ولن يتغير.
وأكد المسؤول الإسباني نفسه، خلال زيارته لنظير في ببرلين، على أن موقف “إسبانيا من الصحراء “لم يتغير ولن يتغير”، مشددا في لقاء مع صحفيين إسبان خلال زيارته التي استمرت يومي الثلاثاء والأربعاء إلى برلين، على أن الموقف الإسباني في هذا النزاع “معروف ومستمر” ، ولم يتغير “منذ عقود” ، بالإضافة إلى أنه “تم صياغته بشكل كامل في قرارات المجلس الأمنية وفي الإجماع الدولي”.
وتابع مانويل مونيز “إننا نؤيد منذ البداية ما طلبه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهو إجراء حوار بين الجانبين الصحراوي والمغربي حول وضع المنطقة، وأن تتوسط فيه بعثة الأمم المتحدة المينورسو”. وفق ما نقلته مصادر إعلامية عن وكالة الأنباء الإسبانية الرسمية “إيفي”.
كما أشار الوزير في الخارجية الإسبانية، إلى أن بلاده تريد تعيين مبعوث خاص جديد للأمم المتحدة للصحراء، وهو منصب شاغر منذ ترك الألماني هورست كوهلر منصبه بسبب مشاكل صحية في مايو 2019″، مشددا على أن “ألمانيا التي كانت لديها خلافات مع الرباط في الأشهر الأخيرة بشأن هذه القضية “تشارك إسبانيا موقفها بشأن الصحراء”.
وأوضحت المصادر الإعلامية نفسها، أنه خلال زيارة المسؤول الإسباني إلى برلين، أتيحت له الفرصة للقاء مجموعة من المتخصصين الإسبان الذين يقيمون في العاصمة ولقاء ممثلي مراكز الدراسة الألمانية، كما التقى بوزير الخارجية، أنتجي ليندرتسي، حيث تم تبادل الانطباعات حول الاستراتيجيات الدولية لكلا البلدين.
وحسب مونييز، فإن مراكز الدراسة الألمانية، يرى أن الخطة الإسبانية “تسير على الطريق الصحيح” و”تتماشى بشكل جيد” مع أولويات برلين في قضايا مثل النهوض بالديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة والتعددية والتكامل.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
اشنو حرق شطايطهم ……
كيف لهذه الدول الحق للتدخل في كل صغيرة و كبيرة تهم المغرب؟ بينما نحن نتفرج و نخشى التحدث عن سياستها الداخلية اتجاه الكاطلانيين و مجازر الألمان و عنصريتهم ضد اليهود و الأتراك
والله ياباباكم واخا تعياو .وبالأخص بورقعة غادين نقطعو على باباكم الماء والصوت.حنا ما خاسرين والو.نتو لي واقفين علينا.غادي نخلو باباكم على الجوانط
«وحسب مونييز، فإن مراكز الدراسة الألمانية، يرى أن الخطة الإسبانية “تسير على الطريق الصحيح” و”تتماشى بشكل جيد” مع أولويات برلين في قضايا مثل النهوض بالديمقراطية وحقوق الإنسان وحقوق المرأة والتعددية والتكامل.» الله يلعن لي ما يحشم. أين حقوق ضحايا التعذيب الاغتصاب وجرائم الحرب التي مارسها زعيم عصابات البوليساريو في حق ضحاياه بإسبانيا؟! أين استقلالية الغضاء في إسبانيا؟! أين حقوق الكاتالانيون في تقرير مصيرهم؟!… في هذا اللقاء التقى محتال بنصاب ونبينا عليه السلام.