2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
بلافريج يودع المغاربة (فيديو)

ودع النائب البرلماني عن فيدرالية اليسار الديمقراطي؛ عمر بلافريج، متتبعيه من المواطنين المغاربة من خلال شريط فيديو رقم 140 الذي دأب على نشره منذ انتخابه بالبرلمان تحت إسم “البودكاست السياسي”.
وكشف بلافريج، أن هذا الشريط سيكون آخر شريط يتواصل به مع المغاربة بصفته عضوا بمجلس النواب، حيث بلغ 140 شريط فيديو منذ بداية وظيفته بمجلس النواب عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، مؤكدا على أنه اتخذ قرار عدم التقدم للترشح في الانتخابات المقبلة.
وأوضح النائب البرلماني، أن الحملة الانتخابية بدأت وبالتالي سأتوقف عن نشر هذه الفيدوهات “باش مانشوش على حد” على حد تعبيره، لافتا إلى أنه سيصوت على مرشح فيدرالية اليسار في الانتخابات المحلية بأكدال الرياض بالرباط؛ عمر الحياني، ومرشحة الفيدرالية للإنتخابات التشريعية بدائرة المحيط؛ مريم بن خويا.
الى قريتي مزيان التعليق ديالي وفهمتيه، غادي تعرف انه ليس هجوم على السيد. أي بمعنى إلى كل واحد لقى العراقيل وخرج من السياسة غدي يبقى الساحة غير المخربقين. ولي كينسحب من الساحة هو الفاشل. إذا الفيديوهات ديالو غير زايدة وصافي.
السيد مشهود له بالاستقامة و النزاهة و النضال من سوء حظه انه ينتمي الى حزب ضعيف او فاشل مع الاسف و اعتذر للزملاء بالحزب الحقيقة مرة لا يعقل ان يحصل هذا التحالف على هذه الحصة لو لم يكن هناك فشل . لو كان جميع البرلمانيين من هذه الطينة لكان لنا كلام آخر . سيذكرك التاريخ و نتمنى ان نراك مجددا في البرلمان لكن مع مجموعة كبيرة لا كمن يغرد وحده خارج السرب برافو السي عمر ارفع لك القبعة
حظ سعيد للسيد عمر بلفريج بعيدا عن هرج وصخب بهلوانات مسرحيات نهب المال العام
نتا نيت باينة فيك غي البلا البلا من وراء الشاشة تتحدث عن المبادئ و تهاجم شخصا لا تعرفه, هدا يسمى الانحطاط الرقمي الدي خول لامثالك الكتابة.
الناس تدافع على المبادئ وعلى البرامج في مسلسل تحقيق العدالة الاجتماعية. فالنضال يأتي من المبادئ والمبادئ لا تنتهي بمجرد الاصطدام بالواقع وبالتالي الهروب من الساحة.
هد السيد فاشل ويرمي بفشله يمينا وشمالا بهذه الخرجات البءيسة.
يا أخي العمل السياسي يكون لديه معنا في وقت الشدة والمشاكل ويبصم السياسي مكانه بالتغييرات الايجابية التي جاء بها والتي سامت في المشهد السياسي والاقتصادي وليس بفيديوهات لا معنى لها ربما تريد منها سماع ” ماتمشيش اسي بلافريج راه بحالك لس خاص البلاد” وبالتالي تقول الناس هما لي بغاوني نرجع.
اما الإنسان الذي يعتزل السياسة لاقتناعاته الشخصيه يفعلها بدون شوشرة وتسويق البلا بلا
Bravo Mr, je vous suis depuis un moment,vous méritez un poste de ministre, dommage que la plupart des politicards sont pourris, d’où l’intérêt d’un gouvernement de technos,