2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
سلطات طنجة تعتقل خمسة صحفيين إسبان بسبب ضحايا فاجعة طنجة

علم ت “آشكاين” من مصادر محلية بطنجة أن السلطات المحلية لذات المدينة أوقفت 5 صحفيين إسبان ومترجم مغربي يعملون لصالح القناة السادسة الإسبانية، كانوا بصدد تصوير لقاء مع عائلات ضحايا ما بات يعرف بـ”فاجعة طنجة”، التي راح ضحيتها 29 عامل وعاملة غرقا بأحد معامل النسيج.
و قال هشام بن عياد منسق لجنة عائلات ضحايا فاجعة طنجة في تصريح لموقع آشكاين، “إن العائلات كانت بصدد تصوير لقاء صحفي مع صحفيين تابعين للقناة الاسبانية السادسة، حين تفاجؤوا بتطويق السلطات المحلية، لمقر شبكات جمعيات الشمال للتنمية، التي سيتم فيها اللقاء، واعتقال الصحفيين الخمسة إضافة إلى مترجم مغربي في مقهى قرب المقر، بحجة غياب الترخيص حسب ما قالته قائدة المنطقة بعد استفسارها”.
وأضاف المتحدث أن العائلات راسلت رئاسة الحكومة وعدد من المؤسسات، قصد إنصافهم وتعويضهم عن الضرر اللاحق بهم، غير أن مراسلاتهم ومطالبهم لم يتم الإلتفات اليها، رغم المأساة التي تعيشها أسر هذه الضحايا، مؤكدا أن حجة غياب الترخيص لدى الصحفيين الإسبان الموقوفين لا تعنيهم، بقدر ما يهم تسليط الضوء على حجم معاناتهم التي تنكر لها الجميع على حد قوله.
وتجدر الإشارة إلى أن النيابة العامة بطنجة أمرت بفتح تحقيق في ملابسات وظروف وفاة 29 من عمال وحدة للنسيج، تتواجد في مرآب تحت ارضي تابعة لشركة AM CONFEXTION، يوم 8 فبراير الماضي.
تعويضكم كذوي ضحايا حق من اختصاص القضاء وهو الذي سيحكم حول حجمه ومن سيتحمله اهو المشغل او الدولة من اموال دافعي الضرائب ، لكن الدوس على القوانين السيادية للبلد من قبل الاعلام الاستعماري الاسباني ليس حقا لكم ولا لغيركم
Ces journaleux de m**** peuvent aussi aller interviewer la famille de Younes la victime du racisme dans ce “grand pays démocratique” de mes D*** . Pour ce qui est des victimes des indentations à Tanger l’état doit :1) faire le nécessaire au plus vite pour que les assurances, qui ne font qu’engranger de l’$, indemnisent les familles, et que des contrôles impartiaux et rigoureux soient organisés régulièrement. 2) L’Agence du Bassin Hydraulique du Loukkos, pour n’ont citer qu’une, doit lancer une stratégie radicale pour contrer les inondations, car ça reviendra chaque année vu le réchauffement climatique. Pour ce faire, il faudra penser sérieusement à construire des bassins d’orages près des villes qui chaque année sont frappées de plein fouet dès que tombent deux goutes d’eau. Les Agences des Bassin Hydraulique au Maroc disposent d’une armée d’ingénieurs et de techniciens qui doivent se secouer un peu. Mr le ministre Ministère de l’Équipement, du Transport de la Logistique et de l’Eau doit se bouger, ça fait partie de sont mandat politique, ainsi il s’occupera moins des petites querelle politicardes. S’il en est incapable il n’a qu’à démissionner, d’où l’intérêt à un gouvernement technocrate prochain. Les politicards professionnels à la poubelle Merci . .
جاو يصورو باش اشوهو المغرب
خصوصا فهاد الظرفية
فين كان و مين تكرفصو على ولادنا
بقدر تالمنا للصحايا ولدويهم فاننا مع الاسف خيانة الوطن وطعنه من الظهر بحجة مشكل الضحايا الذي ينبغي ان يبقى مغربيا بدلا من الاستعانة بدولة اجنبية تتربص ببلادنا وتكيد له.هذا التصرف يعتبر خيانة في حق الوطن خصوصا والكل يعلم مشاكلنا حاليا مع اسبانيا.