2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خرج القيادي بحزب العدالة والتنمية والمستشار البرلماني بمجلس المستشارين؛ عبد العالي حامي الدين عن صمته حول الأخبار التي تروج عن تزكيته وكيلا للائحة الحزب في مدينة سيدي سليمان بجهة الرباط سلا القنيطرة.
ورفص حامي الدين التعليف عن الأمر بالنفي أو الإيجاب، حيث اكتفى في جوابه عن سؤال “آشكاين” عن حقيقة تزكيته وكيلا للائحة حزب العدالة والتنمية بمدينة سيدي سليمان،على أن ‘التزكية لم تتم بعد”.
من جهة أخرى، اكد مصدر قريب من دوائر القرار بحزب العدالة والتنمية، على أن “عمليات الاقتراح انطلقت في الأقاليم بمسطرة دقيقة، يتم فيها اقتراح من طرف لجنة جزء منتخب وجزء من هيئات أخرى، ثم تتم التزكية في مرحلة ثانية من طرف هيئة أخرى”.
وأشار مصدرنا، إلى أنه “بالنسبة للبرلمان تتم التزكية على مستوى الأمانة العامة لذلك قد يكون هنالك اقتراح فعلي لاسم حامي الدين في لمدينة المذكورة، لكن التزكية بشكل نهائي ستتم في مرحلة أخرى”.
جدير بالذكر، أن نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، سليمان العمراني، أفاد في تصريح لموقع حزبه، أن الأمانة العامة للحزب “باشرت اليوم الأربعاء 7 يوليوز الجاري، بصفتها هيئة للتزكية، الخطوات الأولى لعملية تزكية مرشحي الحزب للانتخابات البرلمانية والجهوية والجماعية في إطار الاختصاص المسطري المخول لها”.
أحمد الهيبة صمداني – آشكاين
ان مقتل ايت الجيد المناضل القاعدي،ليس هو الاول والاخير ،فهناك المئات ممن اغتيلوا ،من طرف بلطجية -التماسيح والعفاريت-،وما هذا الكائن النكرة سوى أداة نفذت العملية ،علما أن-أم الوزارات-في وقت معين كانت تسعى الى القضاء على اليسار والنضال الحقيقي باستئجار -لخوانجية-لذلك ،وفي المقابل تجعل منهم مناضلين وتسند لهم المناصب تلو أخرى وتغرقهم بالامتيازات والريع هم وذويهم ،بدون وجه حق،اذن لاغرابة أن يتم اختياره واعادة منحه منصبا يعطيه الحصانة والحماية،ولاأحد قادر على -التجرأ-،،،
المثل المصري يقول:” حاميها ( ه )حراميها ( ه )”
ما حاجة ابناء الشعب لخبراء الانشطار الذري كهذا ..؟ في ماذا أفاد المغرب هذا الشخص وهو برلماني في السابق لعدة مرات؟ إنه متهم بالقتل العمد أي ممكن أن يكون بالفعل قاتلا أو مشاركا في عمل إجرامي ورغم ذلك يحصل على التزكية من عصابته.. أين هي النيابة العامة التي سمحت بالتزكية؟
وماذا عن ملف الشهيد ايت الجيد. المطلوب الإسراع بمحاكمته احتراما لروح الشهيد بدل اهتمام الصحافة بترشيحه هنا أو هناك