2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، إن “بلادنا تعرف مع الأسف الشديد ارتفاعا في عدد حالات الإصابة وارتفاعا في عدد الحالات الحرجة، وذلك للأسبوع الثاني على التوالي، مما يستدعي توخي أقصى ما يمكن من الحيطة والحذر”، ملمحا إلى إمكانية الرجوع إلى الحجر الصحي من خلال إشراته إلى أن هناك دول “تضطر إلى الرجوع للحجر الصحي”.
وأضاف العثماني في كلمته الافتتاحية لمجلس الحكومة الذي انعقد يومه الخميس 08 يوليوز الجاري، أن “الحكومة كانت قد قررت عقد اجتماعات المجلس الحكومي عن بعد من أجل إعطاء إشارة لجميع المواطنات والمواطنين بضرورة رفع درجة الحيطة والحذر والأخذ بالإجراءات الاحترازية الضرورية، وعدم التساهل بشأنها، كما هو الشأن مع الأسف في بعض الأوساط وبعض المناطق التي تعرف نوعا من التراخي”.
ودعا ذات المسؤول الحكومي، المواطنات والمواطنين إلى “استشعار أهمية عدم التراخي في الالتزام بالإجراءات الاحترازية، حفظا لصحة بلدنا ومواطنينا، في وقت تضطر فيه بعض الدول إلى الرجوع للحجر الصحي أو إلى تشديد إجراءات التنقل وكذا الإجراءات التي تخص بعض المهن والأنشطة”.
كما دعا إلى المزيد من التعبئة الجماعية من أجل الاستمرار في السيطرة على هذا الوباء، مجددا تحيته لجميع الإدارات والأطر، وفي مقدمتها الأطر الصحية والأمنية والترابية، التي تعبأت لإنجاح الحملة الوطنية للتلقيح والتي تستمر بوتيرة معقولة، بالنظر لإمكانيات إنتاج اللقاحات على المستوى العالمي.
بالحرف الواحد قولوا الصهاينة لا يريدون إقامة صلاة العيد والحج
نسأل الله أن يسلط عليكم وعليهم عذابه في الدنيا قبل الاخرة
أي خطيئة ارتكبنا حتى سلطت علينا حكومة متخبطة وفاشلة عن تحقيق متطلباتنا. حكومة ترى نجاحها فقط في استمرارها وليس في نتائجها.
حكومة تتحدث عن الحجر ولا تجد حلا للاكتظاظ في الادارات والحافلات والأسواق. حكومة تتحدث عن الحجر ولا تستطيع إغلاق مؤقت للمقاهي ودور العبادة. حنا على الله وصافي.
لايمكن الرجوع الى الحجر الصحي انتم فتحتم الاجواء لكل الطائرات
وقاعات الحفلات المقاهي الحمامات أندية الرياضة يعني العودة إلى الحياة العادية .المواطن غير مسؤول عن تصرفاتكم وليس مشجب تعلق عليه الاخطاء .لم يبق إلا القليل لتغادروا الحافلة وتنعموا بتقاعد مريح لم تساهموا فيه ابدا .