2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ناشد معتقلو حراك الريف بسجن طنجة 2 وعلى رأسهم ناصر الزفزافي، الصحفي سليمان الريسوني إيقاف الإضارب عن الطعام المفتوح الذي يخوضه منذ مدة، ما يهدد حياته بالخطر حسب عدد من المراقبين.
وفي تدوينة للمعتقل السابق على خلفية حراك الريف، ربيع الأبلق، قال: إن ” ناصر الزفوافي يلتمس ويناشد هو ورفاقه الخمسة، بسجن طنجة 2 القلم الحر سليمان الريسوني ، بتعليق إضرابه عن الطعام، لأن الحق في الحياة مبدأ أخلاقي تكفله المواثيق الدولية، فهكذا أصوات نريدها معنا، لتمنحنا قوة وعزيمة، قلوبنا وجوارحنا لن تهدأ حتى نراك تحضن زوجتك ونجلك الصغير، نأمل أن تجد مناشدتنا نحن كمعتقلي حراك الريف بسجن طنجة 2 تجاوبا من صديقنا سليمان، كما ندعو جميع الجماهير لشعار “سليمان نريدك حيا””.
من جهة أخرى وجه كل من المحاميان و النقيبان السابقان ، عبد الرحمان بنعمرو، وعبد الرحيم الجامعي و المحامي عبد الرحيم برادة، طلبا مستعجلا إلى محمد عبد النباوي رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، للتدخل وإنقاد حياة الصحفي سليمان الريسوني.
وجاء في الطلب المستعجل أن “حياة سليمان الريسوني المعتقل بسجن عين السبع بالدار البيضاء، مهددة بالموت من ساعة لأخرى” ، وأضاف المحامون الثلاثة أن “السلطة القضائية مسؤولة عن حياته وعن مصيره، وعليها واجب التدخل السريع دون تأخر أو انتظار، ويستلزم الأمر أمام هذه الحالة نقله فورا وبكل الاستعجال للمستشفى قصد تلقي العلاج لإنقاذه.”
من المؤسف أن نجد بيننا من له عقلية القطيع ويبررون الأشياء بمنطق مختلف ينم عن عنصرية أو عن خوف أو عم انبطاح فكما قال أفلاطون لو أمطرت السماء حرية لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات خوفا منها
الدفاع عن الوطن يقتضي منا أن ندافع عن كل ما يضمن حقوق مواطنيه من صحة وتعليم وحرية للرأي وقضاء عادل يكفل لنا عدالة اجتماعية تحمينا من الفساد والريع وعدم المحاسبة
كما قال أحد العلماء، عندما نناقش يجب أن نطرح هذه التساؤلات: من يتكم؟ عماذا يتكلم؟ و كيف يتكلم؟
. الزفزافي
.الريسوني
.توقيف الإضراب عن الطعام
١/ الزفزافي هو أحد محرضي على الحراك و الذي كبد البلاد خسارة فادحة داخليا و خارجيا، كلب كان ينبح وسط الكلاب، لا يفقه في السياسة أو الأخلاق شيئا، عنصري متشدد و قومي، يحقد على الأغنياء و العرب، و كان بيذق و طعم ألقي به .
٢/الريسوني : مجرم يستحق العقاب على ما نسب إليه، كما يعاقب باقي المجرمين،لأن القانون فوق كل واحد،
٣/ توقيف الإضراب عن الطعام: هنا تناقض غريب، أو رجوع للحفيقة، الزفزافي يناشد الناس و ينسى نفسه كم من مرة ضرب عن الطعام، يتحدث عن تعذيب النفس و الذاب و نسي كم مرة كاد أن يزهق روحه، يا عجباه من يتكلم!
من هو هاذ الزفزافي حتى تعطيه الجراءد هاد القيمة ومن هو الرسوني سوى لواط من قوم لوط حتى يعطى له هذا الزخم من الاشهار لاحول ولا قوة الا بالله
هل إذا مات الريسوني مضربا نهاية العالم الريسوني متهم باغتصاب شاب مغربي اسمه ادم للتحايل على القانون وللافلات من الادانة لجأ لأسلوب الإضراب الصوري عن الطعام لثني القضاء عن محاكمته وادانته. القضاء ليس بقاصر حتى تنطلي عليه حيلة الريسوني وغيره لو كان شجاعا لواجه مصيره بتعقل ونضج لا بالاستقواء بمهنته صحفي وبالخارج. عليه أن يسلك طريق الصفح والعفو والاعتذار من الضحية الذي تجاهلته جمعيات حقوق الإنسان المهتمة فقط بالمجرمين ولاتولي أدنى اهتمام بالضحايا. ماهو غير قابل للصديق كيف لشخص مضرب عن الطعام لمدة ناهزت 100يوم وهو حي يرزق قمة استبلاد المغاربة المضرب عن الطعام لمدة 3ايام فقط تنهار صحته وتعتل وظائف جسمه سؤال موجه لكل تجار حقوق الإنسان ليجيبوا عنه
حتى المرتزقة الانفصاليون “يناشدون”!! كارثة فعلآ
حتى المجرمون الموالين لبارونات الحشيش “يساندون”!! مهزلة فعلآ
الى مزبلة التاريخ.