2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قررت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية للعام الثاني على التوالي منع إقامة صلاة عيد الأضحى سواء في المصليات أو المساجد.
وعزت الوزارة سبب هذا الإلغاء إلى ظروف التدابير الاحترازية من عدوى الوباء، ونظرا للتوافد الذي يتم عادة في هذه المناسبة، ونظرا لصعوبة توفير شروط التباعد.
وفي هذا الصدد، أورد الشيخ الحسن الكتاني أن هذا الإلغاء لا يستند لأي مبرر عقلاني، مشيرا إلى أنه يتحدى أن يأتي المجلس الأعلى بفتوى تفيد سبب إلغاء صلاة عيد الأضحى.
وأوضح الكتاني في تصريح لـ “آشكاين” أن الأمر لا يتقبله العقل، متسائلا باستنكار “البحار والشواطئ والأسواق مفتوحة وحتى المساجد مفتوحة، فلماذا يتم منع صلاة العيد بعينها؟”.
واستنكر ذات المتحدث قائلا “كيف أن عدوى الوباء لا تنتقل بين الناس العراة في الشواطئ الممتلئة عن آخرها، وستنتقل فقط في صلاة عيد الأضحى؟”
وأضاف الكتاني كأنه يصعد ضد وزارة الأوقاف قائلا “إذا لم نرى أي فتوى علمية، فإنه لا يمكننا أن نقبل باستمرار إلغاء شاعائر دينية بعينها”، مستدركا “أصلا لا يوجد أي فتوى ولن توجد”.
حنى في امريكا الحمد لله كاينة صلاة العيد ،لي ماملقحش يلبس الكمامة و لي ملقح بلاش، حلل و ناقش.
سبحان الله العظيم دائما دعاة الفتن والفوضى يعلقون على أي شيء يخص وطننا الحبيب فمثل هؤلاء الدعاة مكانهم السجن لأنهم يحرضون العادي والبادي على كل قرارت الدولة سواءا كانت صائبة أو خاطئة ويحرضون على ولاة الأمر ولو بالشيء اليسير فمثل هؤلاء نفسهم نفس الخوارج الذين عتوا في الأرض وأفسدوا البلاد والعباد.
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يطهر بلادنا من هؤلاء الرويبضة الجهال وأن يجعل تدبيرهم في تدميرهم وان يعاملهم بعدله كما أسأله جل جلاله أن يحفظ ملكنا وأميرنا وولي أمرنا محمد السادس نصره الله وسدد خطاه ويعينه على إصلاح البلاد والعباد آمين.
محاربة الدين عيانا بيانا حسبنا الله و نعم الوكيل في علماء السوء و الظلمة و اعوانهم
ربما فهمنا الميساج الدي طالما نستبعده
لأن الصلاة تنظمها الدولة وبالتالي تتحمل مسؤولية عدوى المصلين. أما الشاطيء فمفتوح للجميع ولا تنظم الاستجمام لكي تتحمل الدولة المسؤولية. وانت غير حضي هاد الخرجات باش تبين راك اكتر من المغاربة فالاسلام. أنا متأكد أن المغاربة كاملين حسن منك والأكيد أنك من الذين يفترون على الله بزاف دالأشياء مما يعني أنك ستحاسب حسابا عسيرا.
قبح الله سعيك
سئمنا من تخريجات الحكومة وفقدنا الثقة في سالفهم وقادمهم
أريد ان اقول لهذا الشخص الذي سبق ادانته من اجل جرائم ارهابية ان الدولة نفسها اضطرت لاتخاذ هذا القرار الصعب.
اما الفرق بين الشواطئ وصلاة العيد فهو واضح وجلي لمن لا في قلبه شيء من شتى، لأن في العيد الجميع يسلم خاصة لاصحاب الفكر المريض الذين يتعمدون ذلك لاظهار ان الجائحة غير موجودة او نكاية في السلطات.
وفي الأخير تكمش والخير في ما اختاره الله، أليس كذلك يا ابن الكتاني …