الاحظ تطرفا كبيرا و انفعالا و ذاتية رهيبة لدى الحقوقي لانه لا ترد على طرف لسانه الحضية او ما يطرح كضحية…اين موقفك من الضحية؟ الا توجد ضحية كيفما كانت؟ اليس لها الحق في كلمة اعتبار و احترام و تضامن و دفاع…علاش اسمها يغيب في كلامك الطويل و كأن لا يوجد الا اسم واحد: الريسوني الريسوني الرسوني…علاش هاذا التطرف؟و كيف تحقيق العدالة للطرفين؟ هل بالانحياز المطلق الاعمى لطرف على أخر؟ علاش؟ لانه صحفي؟ ما هذا العبث؟ علاش مراسلة و تجيشش الجمعيات هنا و هناك و مراسلة اطراف اجنبية؟ الهذا الحد العماء استبد بالعقول؟ الا تعرف ان دومينيك ستوارس خان سجن اخيرا بعد فضائح و غض الطرف عنه لمدة طويلة و احيانا من زوجته السابقة كما قالت في كتابها…هذا مدير البنك الدولي و وجه سياسي فرنسي له وزن كبير…ماذا عن اوفييه دو هاميل في فرنسا الذي كان يتعدي جنسيا على اطفال زوجته الى اتت ابنته و فضحته في كتاب وووو ما كثرهم ممن لا يمكن ان تحوم حوله الشبهات…ماذا عن بيل كلينتون و فصته المعروفة…و ثمة اغنياء و فقهاء و جنرالات و اساتذة و اطباء وووووووو سقطوا في الرذيلة و في الجرم…علاش الريسوني منزه؟؟؟ اين الشجاعة؟ ام انكم تتجارون بقضايا خاسرة و تلجؤون الى حماية دول اجنبية و جمعيات و اضعاف المغرب…بالنسبة لي كل شيئ ممكن..و في الانسان الشر و الخير في نفس الوقت…و لديه وجوه متعددة في نفس الوقت الخ الخ…لنترك العدالة تقول كلمتها بتجرد بلا ضغط بلا تسييس…
عسي البراني
المعلق(ة)
17 يوليو 2021 18:55
ثمة تشويش عقلي لدى رئيس العصبة و ثمة عدم انسجام..علاش؟؟؟؟لانه الهدف الاول عنده هو فقط اتهام المغرب و تسويد صورته و كل جهده هو تبرئة شخص على حساب شخص اخر…و هذا هو العماء و “لو طارت معزة”…و الله اخبث بشر…علاش لانه ينطق من احكام مسبقة و كيف ما قال الاخرون فهو متشبت متعنت و لا يتحزحز عن موقف مسبق و هو “الريسوني بريء…الراضي بريئ…” و للا يهم ما يقويه الاخرون…فاين العدل هنا و الموضوعية…و من ادراك؟ نحن نعلم ان ناس من مختلف الطبقات و المهن قد يقومون باعمال مشينة مثل الاغتصاب و زنا المحارم و السرقة و التزوير الخ…واش زعما البشر منزل و ملائكة؟؟؟ ثم ياتي و يبرر الموقف الامريكي اي دون انتقاده و انتقاد كيف تم بناء الموقف الامريكي الخ…على اي كيفما كان الملف ينبغي اعطاء الكلمة للطرفين…و الله مرضى لدرجة نشك في قضية الريسوني و الراضي الخ الخ…اه اه الرسيوني جيبو ليه الكرسي…كيف الكرسي؟ و هل كل السجناء نجيبو ليهم الكرسي المتحرك؟؟؟
يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد
الاحظ تطرفا كبيرا و انفعالا و ذاتية رهيبة لدى الحقوقي لانه لا ترد على طرف لسانه الحضية او ما يطرح كضحية…اين موقفك من الضحية؟ الا توجد ضحية كيفما كانت؟ اليس لها الحق في كلمة اعتبار و احترام و تضامن و دفاع…علاش اسمها يغيب في كلامك الطويل و كأن لا يوجد الا اسم واحد: الريسوني الريسوني الرسوني…علاش هاذا التطرف؟و كيف تحقيق العدالة للطرفين؟ هل بالانحياز المطلق الاعمى لطرف على أخر؟ علاش؟ لانه صحفي؟ ما هذا العبث؟ علاش مراسلة و تجيشش الجمعيات هنا و هناك و مراسلة اطراف اجنبية؟ الهذا الحد العماء استبد بالعقول؟ الا تعرف ان دومينيك ستوارس خان سجن اخيرا بعد فضائح و غض الطرف عنه لمدة طويلة و احيانا من زوجته السابقة كما قالت في كتابها…هذا مدير البنك الدولي و وجه سياسي فرنسي له وزن كبير…ماذا عن اوفييه دو هاميل في فرنسا الذي كان يتعدي جنسيا على اطفال زوجته الى اتت ابنته و فضحته في كتاب وووو ما كثرهم ممن لا يمكن ان تحوم حوله الشبهات…ماذا عن بيل كلينتون و فصته المعروفة…و ثمة اغنياء و فقهاء و جنرالات و اساتذة و اطباء وووووووو سقطوا في الرذيلة و في الجرم…علاش الريسوني منزه؟؟؟ اين الشجاعة؟ ام انكم تتجارون بقضايا خاسرة و تلجؤون الى حماية دول اجنبية و جمعيات و اضعاف المغرب…بالنسبة لي كل شيئ ممكن..و في الانسان الشر و الخير في نفس الوقت…و لديه وجوه متعددة في نفس الوقت الخ الخ…لنترك العدالة تقول كلمتها بتجرد بلا ضغط بلا تسييس…
ثمة تشويش عقلي لدى رئيس العصبة و ثمة عدم انسجام..علاش؟؟؟؟لانه الهدف الاول عنده هو فقط اتهام المغرب و تسويد صورته و كل جهده هو تبرئة شخص على حساب شخص اخر…و هذا هو العماء و “لو طارت معزة”…و الله اخبث بشر…علاش لانه ينطق من احكام مسبقة و كيف ما قال الاخرون فهو متشبت متعنت و لا يتحزحز عن موقف مسبق و هو “الريسوني بريء…الراضي بريئ…” و للا يهم ما يقويه الاخرون…فاين العدل هنا و الموضوعية…و من ادراك؟ نحن نعلم ان ناس من مختلف الطبقات و المهن قد يقومون باعمال مشينة مثل الاغتصاب و زنا المحارم و السرقة و التزوير الخ…واش زعما البشر منزل و ملائكة؟؟؟ ثم ياتي و يبرر الموقف الامريكي اي دون انتقاده و انتقاد كيف تم بناء الموقف الامريكي الخ…على اي كيفما كان الملف ينبغي اعطاء الكلمة للطرفين…و الله مرضى لدرجة نشك في قضية الريسوني و الراضي الخ الخ…اه اه الرسيوني جيبو ليه الكرسي…كيف الكرسي؟ و هل كل السجناء نجيبو ليهم الكرسي المتحرك؟؟؟