2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
شيوخ وأكادميون ينتفضون ضد قرار منع صلاة عيد الأضحى

استنكر عدد من الشيوخ والاكاديميون المغاربة قرار وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية، القاضي بعدم السماح بإقامة صلاة عيد الأضحى، سواء في المصليات أو المساجد.
وقال الموقعون على “عريضة الاستنكار” التي توصلت بها “آشكاين”، إن “مسؤولو هذا البلد الحبيب يتعاملون مع أمر الدين بكثير من الارتباك والاضطراب والتردد الاستعجال، مما يفقد مقاصد الاحتراز من الوباء، وتجنب أضرار الجائحة أي معنى وأي منطق”، متسائلين “كيف يعقل أن تفتح الفضاء ات العامة على مصراعيها، التجارية منها والترفيهية والرياضية والاستجمامية، وتستثنى المصليات والمساجد المفترض أن تحترم وتعظم إذ هي من شعائر الله عز وجل”.
ووصفت العريضة قرار وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية، بـإنه “جولة أخرى من التدبير السيء المرتبك المستهدف لعقيدة الأمة طيلة مراحل الجائحة”، معتبرة أن “الدولة تعاملت مع المسجد كأنه مرفق ثانوي، آخر ما يفكر في فتحه لعموم المواطنين رغم الاستنكار والتنديد الذي صاحب ذلك من علماء ومثقفين ودعاة وعموم المواطنين (عرائض سابقة)”.
وأكد المصدر ذاته، أن “منع المواطنين المغاربة المسلمين من صلاة العيد يعد ضربا للأمن الروحي للمواطنين وإمعانا في المقاربة “المضطربة ” في التعامل مع شعائر الله تعالى”، مستهجنا “التهميش المتعمد وعدم بذل أي جهد لإقامة شعائر الله المفترض أن يستفرغ الوسع لإقامتها”، معربا عن رفضه “الاستمرار في السياسات المستهترة والخاطئة في أمر إقامة الدين وتعظيم شعائره طيلة عقود سابقة، وما ظروف الجائحة إلا كشاف جلي لذلك”.
ودعا الشيوخ والدعاة الموقعين على العريضة المسؤولين إلى “الحياء من الله والعودة إلى رشدهم بفتح المصليات وباقي المساجد”، مبرزين أن “أعاجم من المسلمين وغيرهم فتحوا بيوت العبادة للناس لإقامة الصلوات المفروضة والتراويح وصلاة الأعياد في المصليات كما هو الأمر في أوربا ودول آسيا وغيرها.
وشددت المصدر على أن “السياسة العبثية الخاطئة في تحمل أمانة إقامة شعائر المواطنين المغاربة المسلمين تتوج اليوم بقرار في الاتجاه الخطأ، قرار منع صلاة عيد الأضحى المبارك، وعدم بذل أي جهد لإقامة هذه الشعيرة مع اتخاذ كافة التدابير المتاحة والممكنة، وهي متاحة وممكنة، رغم توفر الوزارة الوصية على الأموال والعدة للقيام بذلك بسهولة وفي أحسن حال”.
ووقع على العريضة كل من عبد الله النهاري، عبد العظيم صغيري، حبيبة حمداوي، الحسن بن علي الكتاني، محماد رفيع، محمد حمداوي، حسن بناجح، إبراهيم الهلالي، أحمد ويحمان، محمد زيان، عبد الحكيم حجوجي، عبد الصمد بلكبير،حمزة الكتاني، إلى جانب عدد من الاساتذة الجامعيين والباحثين والفاعلين الجمعويين والنقابيين.
بئس القوم اهل التدليس و التضليل اؤلئك الذين لا يرون صحة الأبدان في الأسواق المزدحمة والمسابح والشواطئ والأسواق التجارية و المقاهي والكازينوهات. و… و… و الخ
يدلسون على العامة ان في قرار وزارة الاوقاف حكمة ومصلحة…
الا فانتظروا عاقبتكم يا مدلسون ومضللون في الدنيا وفي الآخرة
عقل فارغ
لايعني الا ان اقول لك وامثالك اذا لم تستحي فافعل ماشئت… لانه لوكان لك عقل وهو آلة المنطق ان كان لديك منطق كيف تبرر يا صاحب العقل جواز التجمعات بالمقهى والمسار والسينما والمسابح والشواطئ والأسواق التقليدية والأسواق التجارية العصرية… و… و… و الخ وتتبجح باولوية صح الأبدان عن صحة الاديان… اخالك لاتفقه ماتقول واختك بالدارجة… باز ليك وللناس لي كايفكرو بحالك
كما نعلم ان كورونا منتشرة في جميع بلدان العالم، فالسؤال لماذا كل هذه الدول ومنهاالغير مسلمة سمحت باقامة صلاة العيد الا بلدي المغرب؟ هل المغرب توجد فيه كورونا مختلفة عن باقي دول العالم. هنا في ابريطانيا لم يمنع المسلمين من اي صلاة العيد حتى في اسوء الحالات الوبائية. وحينما اسال عائلتي في المغرب يقول ممنوعين من الصلاة. والله اي عاقل يبدا يشك في نوايا مسؤولينا الحقيقية، هل يريدون بهذه القرارات العشوائية ان يحفظوا صحة وحياة المواطن ام انهم يريدو ان يطفؤ نور الله ونحن على يقين انهم لم ولن يفلحو في ذالك.انا كمغربية انتظر من هؤلاء المسؤولون ان يوضحوا كل التساؤلات حول قراراتهم العوجاء.بما اننا نعرف ان الحقل الديني في المغرب متحكم فيه الملك، اطلب كذالك من الملك ان يقدم دليلا مقنعا دفعه لمنع المسلمين من اقامة صلاة العيد، لانه غدا سيسال عن هذا امام مالك الملوك.
العجيب انه يعيش بيننا اناس مستشرقين اشد على الاسلام و المسلمين من الصلبيين انفسهم
حقا بدا موعد الفسطاطين يظهر
اما عن المنع فالدين مستهدف يقينا فتنظر الى العرايا في المسابح و الشواطىء انظر الى مقاهي الليل و النوادي الليلية كيف هي ملئى بالزحام تجب نفسك دون تلكإ
اعتقد ان قرار الاوقاف متسرع..كان عليها منع المصليات وترك مساجد الأحياء لان المسجد تحترم فيه التدابير الصحية كما أن اغلب المصلين يكتفون بركعتي العيد ثم يخرجون دون انتظار انتهاء الخطبة.
الأسواق والشواطئ جد مكتظة خاصة بسوق الخبازةالناس ملتصقون مع بعضهم البعض ودون كمامة(القنيطرة).
الان اصبح كل شيء واضح هل لم تجتمع الاسر في الاعراس والعراضات والاسواق والكافلات التي تقطع ساعات المكان الوحيد الدي احترم التباعد ووو هي المساجد فان منعوا المصلات على الاقل تفتح المساجد كصلات الجمعة والغريب في الامر من الدول ليست مسلمة وسمحت بالشعاء الدينية الاسلامية
ما تقوم به الدولة في حف الدين الإسلامي جريمة واستهتار غير مبرر.
فكيف تمنع صلاة العيد والشواطى والاسواق مملوءة عن ٱخىها،
فهل كورونا توجد فقط في المساجد والمصليات أم أنها خطة مدبرة مع الصهاينة لتجفيف منابع التدين؟
فعلا كما قال بعض المعلقين فقهاء الفتنة لم يتكلم احد منهم عن منع المسلمين من الحج وهو فريضة لكن السنن عندهم اسبق من الفرائض كل مسلم في المغرب يعرف ان الدولة حريصة على الدين اكثر من هؤلاء المتاجرين به ونحن نعرف كيف يتم ارتياد المساجد والمصليات التي يحرص فيها المسلم على تغدية الروح اما الاسواق والمتنزهات فارتيادها اختياري ومن خاف علي نفسه لايذهب اليها لانها ليست كالمسجد الذي يلبي فيه المسلم دعوة ربه صغيرا اوكبير امراة اوشيخا…..
… نعم “شيوخ ” شاخوا في ترديد نفس الاسطوانة المشروحة و استغلال الدين لدغدغة عقول البسطاء من أجل تحقيق مئاربهم الشخصية و لو على حساب الوطن و على حساب المواطنين.
لكن خسروا و “عاقو” بهم ..
مساكين شاخوا و “جعرو” لأن في كل مرة يبوؤون بالفشل .
كل مرة تخرج وزارة الأوقاف بقرارات عجيبة،والان منع صلاة العيد.البعض يطبل ويتهكم على معارضي القرار،ويمدح وزارة الأوقاف….المشكل هو ان وزارة من ينصبها؟ والكل يعلم ان محمد السادس هو من ينصب وزير الاوقاف،ادن لما نلوم التوفيق وهو غير موفق،وننسى امير المؤمنين الدي نصبه؟هل التوفيق يقرر بدون علم الحاكم؟
السلام عليكم نحن مع الاحتياط لتجنب الاسوء لكن ألم تلاحظوا الأسواق كيف هي مزدحمة أمام أعين السلطة و لا من يتدخل أتحدث عن سوق لازاري حتى أنني في بعض الأحيان أقول مع نفسي اننا تجاوزنا الازمة والله العظيم ال سوق لازاري أصبح أكثر ازدحاما مما كان عليه قبل كورون لدرجة ان الباعا وصلو لطرق علال الفاسي خصوصا ايام الاحد و الأربعاء أمام أعين السلطات خصوصا المقاطعة 14
باركا من المزايدات والافتراءات كلنا نعرف ما يقع في المصليات. لا يمكن اتهام الدولة باستهداف الطقوس الدينية. بل الدولة تشجع على ذلك.
هناك من يرغب في احتكار الحقل الديني…هناك من يرغب في انتزاعه من الدولة….هناك من يريد ان يركب عليه سياسيا……..نفس الاشهاص مصابون بالبكم امام قرار السعودية بالغاء الحج وهو احد اركان الاسلام
الإسلام بالمغرب عمره 15 قرنا . ولم يتزحزح المغاربة عن ديانتهم قيد أنملة لأن من الصفات التي تحلۍ ويتحلۍبها سلاطين المغرب :إمارة المؤمنين وهي الضمانة الكبرۍلاستمرار الوجود الإسلامي بالمغرب.والإسلام دين يقوم علۍ العقل وليس علۍ ما يدعو له فقهاء الفتن ومن يسير في ركبهم إذن فعودوا إلۍ رشدكم فصحة الأبدان أولۍ من صحة الأديان .