لماذا وإلى أين ؟

مخاطر أمنية تحيط إعادة مقاتلين مغاربة من سوريا والعراق

أوردت يومية المساء أن مخاطر أمنية وتعقيدات دبلوماسية وصعوبات سيكولوجية بالجملة مرتبطة بإعادة التأهيل تطوق التعامل مع ملف إعادة مقاتلين مغاربة وأسرهم من سوريا والعراق.

وأوردت الجريدة تصريحا لعبد اللطيف وهبي، رئيس المهمة الاستطلاعية المكلفة بدراسة أوضاع المغاربة العالقين في بؤر التوتر بسوريا والعراق، قال فيه إن هناك أطفالا عاشوا وسط الدماء وأقدامهم لم تجد الطريق إلى المدارس قط، ومنهم من حضر عمليات إعدام ميدانية، ومنهم من كان يلعب بالكلاشينكوف والمسدسات، بل منهم من كان يلعب الكرة برؤوس المذبوحين، متسائلا: هل عودتهم ستكون سهلة؟ وكيف سيتم التعامل معهم؟ وهل علينا إعادة تربيتهم؟ وكيف؟.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مواطن
المعلق(ة)
19 يوليو 2021 11:28

اولا لا يوجد اي مبرر للتسرع. كما انه لا بد أن تكون هناك ضمانات مختلفة. البعض يتحدث عن هذا الموضوع وكأن الدولة هي المسؤولة عن اوضاعهم. المسؤول عن اوضاعهم هم أمثال الكتاني وابو النعيم وكل افواه الشر والتضليل.

موحا
المعلق(ة)
19 يوليو 2021 10:26

لا يجب للدولة تحمل مسرولية هده الامور، فمن قرر الدهاب للحرب و قتل الأبرياء بداعي الدين, لا يؤتمن عليه و لن تنفع معه اعادة تاهيل لانهم ببساطة تطبعو على القتل و الاغتصاب و التنكيل بالناس، لا مكان لهم في المملكة الشريفة.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x