لماذا وإلى أين ؟

كما قالت “آشكاين”.. أخنوش يعلن رسمياً ترشحه للانتخابات الجماعية بأكادير

كما قالت “آشكاين”، بشكل حصري، أعلن عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، أمس الإثنين 19 يوليوز 2021، عن ترشحه على رأس لائحة الأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأكادير، مشددا على أنه سيسهر شخصيا على تنفيذ التزامات “الأحرار”، التي يعتبرها ميثاق شرف مع ساكنة جماعة أكادير.

وبهذه المناسبة، قال عزيز أخنوش “عندي ارتباط كبير بمدينة أكادير، المدينة التي عاشت فيها عائلتي وبالضبط في زنقة هلالة في تالبرجت قبل زلزال أكادير، ومنها بدأ الوالد أحمد أولحاج الله يرحمه مشواره المهني، كما كان لي الشرف أن أكون رئيسا للجهة ما بين 2003 و2009، بحصيلة مشرّفة للمجلس الجهوي لجهة سوس ماسة درعة حينذاك”.

ولهذه الأسباب، يضيف أخنوش، “وتفاعلا مع الناس الذين راسلوني، وبعد التشاور مع المناضلين الأحرار، قررت اليوم أن أترشح على رأس لائحة حزب التجمع الوطني للأحرار في انتخابات المجلس الجماعي لأكادير”.

وأكد أخنوش، حسب ما نشره الموقع الرسمي لحزبه، أن طموح التجمع الوطني للأحرار اليوم هو تحسين المعيش اليومي لساكنة أكادير، مردفا “أتمنى أن نقدم إضافة نوعية للنهوض بالتنمية في المدينة، من خلال تنفيذ الأوراش الكبرى لصاحب الجلالة، وكذلك السهر على تطبيق التزامات البرنامج المحلي للأحرار الذي سيقدم إجابات لأولويات السكان”.

وتابع “عمودية أكادير هي مسؤولية محلية التي لا تشكل أية حالة تنافي مع مسؤولية حكومية.. وأعد الساكنة بأنني سأسهر شخصيا على تنفيذ التزامات الحزب، والتي أعتبرها ميثاق شرف”، مضيفا “لأن أكادير تستاهل أحسن.. وناس أكادير يستاهلو أحسن”.

وتعكس هذه الخطوة، مدى الاهتمام الذي يوليه عزيز أخنوش بمدينة أكادير خاصة، وجهة سوس ماسة عامة، خصوصا أنه سبق وترأس المجلس الجهوي لجهة سوس ماسة درعة في فترة سابقة.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

0
أضف تعليقكx
()
x