قررت وزارة الداخلية التشطيب من اللوائح الانتخابية، على كل من عبد العالي حامي الدين المستشارالبرلماني و عضو الامانة العامة لحزب العدالة، و عبد الصمد السكال، رئيس جهة الرباط ـ القنيطرة، مما أثار جدلا كبيرا، حول قانونية هذه التشطيبات والأهداف الخفية الكامنة ورائها.
وتعليقا على هذه القضية قال عبد العزيز أفتاتي، عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، “إن التشطيب على حامي الدي والسكال، مسخ سياسي، يشبه الى حد كبير مسيرة ولد زروال”.
وأضاف أفتاتي في تصريح لـ “آشكاين”، “أن قرار التشطيب دليل على “فزع البينة العميقة” كما سماها، من حزب العدالة والتنمية، معتبرا “أن العدالة والتنمية لن يتوقف حضوره عند حامي الدين والسكال، فهو قادر على تعويضهما، لأنه حزب زاخر بالكفاءات على حد قوله”.
وشدد عضو الأمانة العامة للبيجيدي، على “أن الذين يعوزون بمثل هذه القرارات، يستهدفون الديمقرطية والتغيير والاصلاح ببلادنا”، معتبرا “أن هناك فئة سماها بالماكرو فساد تتكون من عائلات غنية تنهب البلد ليل نهار، تسعى لتوجيه البلد لخذمة مصالحها ومصالح ابنائها بشكل كبير”.
وختم افتاتي بالقول “إن العدالة والتنمية اختار طريق النضال الديمقراطي، وسيواصله رغم كل ما يحاك من طرف البنية العميقة ضده، وضد الديمقراطية والشعب المغربي”.
ومشية بلا رجعة و الما والشطابة حتى لقاع الواد الحار. اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين غانمين
لا افهم في القانون لكن المواطن العادي اذا غير عنوانه يجب اتباع اراءات التسجيل فلا يعقل تغيير العنوان ويبقى التسجيل في دائرة اخرى.الناخب يربطه عنوان سكنه بلائحة التسجيل اذن اعتقد ان هذا البكاء هو من باب استدرار العطف كفى من المظلومية الزائفة
افتاتي كلمة مشتقة من الفتنة والفتنة أشد من القتل مجرد بوق يروج لاسياده ماذا اضاف هذا الفتات لهذا الوطن غير النعيق لعنة الله على تجار الدين إلى يوم الدين
مكان حامي الدين الطبيعي هو السجن لا البرلمان طيف روح ايت الجيد ستلاحقه في حياته ومماته والمغاربة يستغربون كيف تسمح الدولة للمجرمين او المتهمين بالوصول لقبة البرلمان مكان تشريع القوانين المطلوب اليوم قبل الغد رفض ترشيحات كل المتابعين قضاىيا انهم يريدون الحضانة والحصانة فقط لحماية مشاريعهم فقط ولا تجمعهم بحياة الناس الا الخير والإحسان
كان علۍ أبواق العدالة والتنمية أن توضح للرأي العام دواعي التشطيب حتۍ يتبين الغي من الرشد. وعلۍ أي فليكن أفتاتي ومن مع أن 08شتنبر سيكون موعد الإرادة الشعبية لمحو العدالة والتنمية من الخارطة السياسية وأكبرما سيصبح عليه هو أنه سيصير مثل الأقليات الجندرية التي ينبذها المجتمع !
الله يغبر لبوكم الأثر والشقف.
اكثر ما يخيف اليوم في الوطن هو مستوى الوعي؟!
و به ليس بمعنى انك تستطيع كتابة جملة!!!
المشكل اكبر من ذلك، هل نحن نفكر كي نكون موجودين!!!
ببساطة لا!!
اما موضوع التشطيب، فحبدا لو يشمل الجميع!!
الما والشطابة
الداخلية لم تقم بعملها ‘يجب حل حزب النذالة ‘اما انت ياافتاني اي الفتنة فحسابك عسير ‘فلسانك سليط والايام بيننا.
مجزرة جديدة غير مدروسة بعناية وغير موفقة ستكون تبعتها عكسية بالتعاطف مع هدا الحزب. كارثة حقوقية بامتياز. وعدم التنديد بها من طرف تقدميين ويساريين وحقوقيين مصيبة اكبر. لك الله يا وطني