2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ذكر بلاغ وزارة الصحة الذي صدر أمس الاثنين بخصوص توسيع عملية التلقيح ضد فيروس كورنا ليشمل الفئات العمرية مابين 25 و30 سنة، عن إمكانية تلقي الجرعة الأولى والثانية في أي مكان بغض النظر عن عنوان أو مدينة السكن، مما يوفر للمعنيين إمكانية تلقي الجرعات في أي مكان تواجدوا فيه.
وللمزيد من التوضيحات حول هذا القرار، تواصلت “آشكاين”، مع البروفيسور مولاي سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية، الخاصة بتتبع الحالة الوبائية، بخصوص إمكانية تلقي المعنيين، لإحدى الجرعات أو كلاهما في مدن أو مناطق مختلفة.
وقال عفيف، إنه “بإمكان أي مدعو لتلقي اللقاح، أخد الجرعة الأولى في منطقة والثانية في منطقة أخرى، حيت بات ممكنا أن يتلقى الشخص الجرعة الأولى في مدينة وجدة مثلا ويتلقى الثانية في الرباط، شريطة إخبار المركز الذي يود فيه تلقي الجرعة الثانية بذلك”.
وأضاف البلازفيسور “أن الوزارة اتخذت هذا القرار، من أجل تسريع وتيرة التلقيح بعدما لوحظ ارتفاع أعداد الإصابات، ومن أجل التقليل من عدد الحالات الحرجة، وكذلك بالنظر إلى سفر العديد من المغاربة في عطلة العيد، مما سيمكنهم من تلقي جرعات اللقاح أينما كانو دونما الحاجة للإنتظار حتى العودة إلى مقر سكناهم”.
وأكد المتحدث على أن الوزارة واللجنة العلمية أخذت بعين الاعتبار، كل العوائق التي تعترض حاليا عملية التلقيح، وبالتالي فهي تحاول تدليلها حتى تتمكن من تحقيق الأهداف المرسومة في تعميم التلقيح.
هادشي مسهليييينو اما الى بغيتي شي وثيقة ادارية والله حتى يندموك عليها عاد تاخدها ولا شوف كاغ واش اعطيوهالك. علاش هاد التسهيلات كاااااااملة متكونش حتى فالوثائق الادارية؟ وثانيا، اشنوها الرد ديال الوزارة على الوفاة ديال الاشخاص اللي توفاو اوتشللو او فحالة حرجة؟