2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

هاجم الشيخ السلفي؛ حسن الكتاني، الشعب التونسي وعن وعتد، الأحداث التي جرت أول أمس عقب إقالة الرئيس قيس سعيد للحكومة وتجميد عمل البرلمان.
ووصف الكتاني ما حدث في تونس بانقلاب قام به الرئيس قيس سعيد، معتبرا أن كثيرا من التونسيين فرحوا بذلك، قائلا في تدوينة له على صفحته الشخصية بـ”الفايسبوك”، “كثير من التونسيين مسرورون بالانقلاب”.
وأضاف الشيخ السلفي، “أنه ومن قبل اختاروا الخبيث السبسي رئيسا مقابل المنصف المرزوقي”، في إشارة إلى الكره الذي يكنه الكتاني للرئيس التونسي الراحل؛ الباجي قايد السبسي ولمناصريه.
وختم المتحدث تدوينته بالتشكيك في قدرة الشعب التونسي على التغيير، بالقول “شعب رباه بورقيبة وابن علي لن يتغير بثورة الياسمين”، في إشارة إلى قيم الانفتاح والحداثة التي تكرست في تونس بعد عقود طويلة، والتي يرفضها الكثير من الاسلاميين.
لماذا هذا التغليط على الأقل سموا الاشياء بمسمياتها قالك سلفي وهو معروف اخونجي حزبي والسلفية بريئة من التحزب والأحزاب بالنسبة للي كاتب هاد التخويرة ابحث واعرف شنو هي السلفية وعاد اهضر عليها نتوما فينما كانت شي حاجة خايبة كاترميوها للسلفية المهم نعطيك تعريف ديالها السي )الصحفي) السلفية هي الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة وليس كل من اطلق لحيته وقصر ثوبه فهو سلفي السلفية بريئة وطلهرة من الشوائب فاحترموا عقول القراء والسلفية هي اكثر من فضحت التوجه الاخواني المصلحجي الخبيث قالك السلفي هههههههه
هو اكتب هدشي فالصفحة ديالو علاش جايبينها هنا؟؟
علاش كتوسخوا هد الموقع بهاد المتخلفين ؟
لا يفاجئني ما يصدر عن هذا الشخص، فموقفه المساند للنهضة وليس لغيرها ناتج عن عقليته المتطرفة التي لم يتب عنها رغم العفو عنه. ولكن لم اتصور ان يصل الى هذا الحد من العته والاسفاف.
الم يحن الوقت للقبض على هذا الارهابي؟
ما يقع في تونس شأن داخلي صرف , وخفافيش الظلام ومنهم الكتاني لا تهمها لا تونس ولا الشعب التونسي بل كل ما يهمهم هو أن (مشروعهم ) الظلامي النكوصي الذي يمثله حزب النهضة التونسي وضع قدمه الأولۍ في طريق الاندحار والباقي سيكشف عنه ما تأتي به الأيام.أما عن الهجوم والتهجم علۍ بعض الرموز السياسية التاريخية ومنهم الفقيد باجي قايد السبسي فالفيصل هو التاريخ والاحتكام لكل من سبهم سيكون بين يدي الله. أما عن هذا الكتاني فمن يكون وإلۍ أين تريد أن تصل ?
يا “شيخ” إن كنت تعتقد ما تقوله حقا ، فأين كنت لما وضع الغنوشي ومريدوه العصا في العجلة وتوقف كل شيئ وانهار الاقتصاد ونزلت العملة إلى الحضيض وغلت المعيشة وانتشر الوباء حتى صارت دول ضعيفة جدا ترسل المساعدات لتونس وما أدراك ما تونس الخضراء ؛ وبعد هذا ، و في خضم أزمة غير مسبوقة ، يطالب الغنوشيون بالملايير لتعويض ما سموه عنوة “أيام الرصاص والنفي” يا عباد الله اتقوا ربكم فالشعب يموت وهم فوق بطنتهم( وصدق من قال” البطنة تذهب الفطنة”) يطالبون بالملايير وليس بدينار رمزي . ومتى؟! في عز أزمة خانقة ، أليس منكم رجل رشيد ! ولما خرج الشعب عن بكرة أبيه يحتج وقام السيد الرئيس لينقذ ما يمكن إنقاذه وصرح بأنها وقفة للتصحيح قبل الإنهيار الكلي بداتم تصيحون (الانقلاب ! ) والشعب المغبون يصيح “هل من مخلص!” حسبنا الله ونعم الوكيل قال تعالى: “عند ربكم تختصمون”ما هذا يا جهلة .والله جهلة و والله تستحقون كل إجراء يتخذ ضدكم ولمن اتخذه أجر الدنيا والآخرة .
لاحظ كيف يحشر هؤلاء انوفهم في امر بعيد عنهم انهم يمارسون الوصاية على البشر. هذا راه قالك متدين ويذكر الموتى بالسوء. هل يعتقد هذا ان هناك عاقل يسمع كلام هذا المتاجر بالدين. الشعب التونسي قادر على حل مشاكله واخوانك تساقطوا ويتساقطون لانهم منافقون كاذبون يقولون مالا يفعلون.
يا زرعت الكتان
الكتاني زرعت الكتان ؛ربي اعفو .