2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
“إخفاق” المغرب في أولمبياد طوكيو يجر العرايشي والفردوس إلى المساءلة

طالب الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية رئيسة لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، بضرورة عقد اجتماع عاجل للجنة لتدارس موضوع المشاركة المخيبة للبعثة لأولمبية المغربية بالألعاب الأولمبية بطوكيو.
ويدعو فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب حسب وثيقة توصلت بها “آشكاين”، إلى عقد اجتماع عاجل للجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، بحضور وزير الشباب والرياضة واللثقافة؛ عثمان الفردوس، ورئيس اللجنة الأولمبية الوطنية؛ فيصل العرايشي، لتدارس أسباب وحيثيات المشاركة الهزيلة للبعثة الأولمبية الوطنية بدورة الألعاب الأولمبية، والوقوف على حجم وطرق صرف الاعتمادات المرصدة لإعداد الأبطال المغاربة للمشاركة بالدورة.

وشددت الوثيقة المذكورة، على أن “النتائج المحقق بالألعاب الأولمبية بطوكيو لا تعكس حجم العناية الملكية السامية بالرياضة الوطنية، ولا توازي قوة المجهود العمومي المبذول من المالية العمومية، ولا تحترم شغف الشعب المغربي بالرياضة والرياضيين المغاربة، ولا تشرف دولة من حجم المملكة المغربية”.
وخلص الفريق الاستقلالي، إلى التأكيد أن المالية العمومية تتحمل كلفة كبيرة تخصص سنويا للجنة الأولمبية الوطنية ولعدد من الجامعات الرياضية، لإعداد الابطال المغاربة للمشاركة في المحافل الدولية وتشريف الراية الوطنية، مبرزا أن ذلك “لا ينعكس أثره على مستوى النتائج، باستثناء رياضات قليلة ككرة القدم، وهو ما يخلف امتعاضا كبيرا في أوساط المغاربة”.

طريقة تكليف اشخاص بعينهم على رأس بعض المؤسسات وجب اعادة النظر فيها و تغيير من يشرفون على التوصيات لأسباب عدة…
اهمها الوطن فوق كل اعتبار و مهزلة اولامياد طوكيو عالمية امام مراى الجميع ….
الميزانية التي صرفت هي من اموال الشعب و اذا وجب صرفها على ما لا فائدة و جدوى منه فنحن في أمس الحاجة إليها في ظل هذه الجائحة!!
فشخص العرايشي الفاشل حسب اراء الشارع في تسيير قطب اعلامي مصدر من مصادر تمويلاته اقتطاعات من جيوب المواطن نقوم و نوليه على قطاع اخر و كان الوطن عقيم رجال لتولي هذه المهمات!!
الغريب هو انك بحكم ان العالم قرية صغيرة في دول اخرى بعد هذه الفضائح يقوم المسؤولون بالاستقالة ثم المحاسبة!!
الفشل فشل الحكومة بصفة عامة، والوزير يحاسب على محاولة تبرير الفشل او القفز من السفينة.
هناك ثلاثة قطاعات لا يمكن ان تتطور عند الاسلاميين: الرياضة، الفنون، السياحة، الثقافة.
هذه قاعدة عامة.