2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

بتت القناة الأولى تقريرا عن وضعية مرضى كوفيد19 بأحد المستشفيات، يظهر في جزء منه طبيبا يقدم تصريحا عن الحالة الصحية لأحدى الحالات المصابة بفيروس كورونا والتي كانت تعاني من مرض القصور الكلوي المزمن.
وبينما يتحدث الطبيب لـ”ميكرو” القناة الأولى وأمام عدسة الكاميرا، يظهر الشريط الذي إطلعت عليه “آشكاين”، تدهور الحالة الصحية للمريض وتوقف قلبه عن النبض ما استدعى التدخل ومحاولة إعادة التنفس إليه، بينما استمر الطبيب في تقديم تصريحه وكأن شيئا لم يحدث.
واستغرب عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، موقف الطبيب والمصور الذي استمر في تقديم تصريحه، رغم الحالة الحرجة وتوقف قلب المريض عن النبض، دون أن يقطع التسجيل ومحاولة مساعدة زملائه الذين يعملون على إرجاع التنفس للمريض.
واعتبر آخرون أن سلوك الطبيب يجسد طبيعة الاستهتار الذي يليه بعض الأطقم الطبية للمرضى في المستشفيات، فيما ذهب البعض إلى المطالبة بمحاسبة الطبيب الذي يظهر في الفيديو وتطبيق القانون على كل المقصرين في أداء واجبهم.
قد يكون كل هذا مجرد تمثيل. لبث المزيد من الرعب وان كان كذالك فقناة دوزيم فقدت اخر مقدار من رصيدها المنهار من مهنية الاعلام …وكذالك ام هي مقلت احداثا حقيقية لنفس الغرص. بث الرعب …هذه وييلة بليدة لاقناع الناس بصرورة الاحتراز
وجب تفعيل القانون الجناءي في هذه الحالة اردع مثل هاذه الممارسات الشادة .عدم تقديم يد المساعدة لشخص يوجد في خطر
خاص المتابعة القضائية في حق الطبيب و مدير المستشفى الادب سمح للقناة تصوير هاده الحالات الحرجة دون الحصول على موافقة المرضى أو اهاليهم.
إعلام الحمير للأسف يمثله أمثال هؤلاء الذين ينقلون هذه الفاجعة على المباشر بقطاع انعدام الصحة و قتل كرامة المرضى حتى في أحلك الظروف و هم في حالة بين الحياة والموت. جريدة أشكاين تستحق كل الاحترام والتقدير
من وجهه باين وجه الشر يجب طرده من الوظيفة لان هذا قاتل
والله تعاملت مع أطباء المغرب وأطباء في أوروبا الفرق بينهم متل الفرق بين السماء والأرض. لا على المستوى الشخصي ولا المهني. رغم أن بعضهم درس في الخارج مستوى ضعيف جداً
للاسف خصوا متابعة قضائية هو الطاقم للقناة اين تقديم المساعدة لمريض يحتضر اين اليمين الدي اداه
راه غير رمشة من الواقع المعاش. الله يحفظنا منهوم و لهلا يطيحنا بين يديهوم.