2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
منيب ترشح “سوسيولوجية” بلائحة أكادير وتكشف عن منافس أخنوش
أعلنت الامينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، عن وكلاء لوائح حزبها بخصوص الاستحقاقات الانتخابية التشريعية، الجهوية والمحلية المقبلة المزمع تنظيمها بتاريخ 08 شتنبر المقبل.
فعلى مستوى لائحة حزب الاشتراكي الموحد بخصوص الانتخابات التشريعية، رشح الحزب أستاذة السوسيولوجيا رئيسة شعبة علم الاجتماع بجامعة ابن زهر بأكادير؛ كنزة القاسمي، بدائرة أكادير إداوتنان. حيث ستنافس رفيقها بفيدرالية اليسار؛ آدم بودهما، وابراهيم حفيظي عن “الحمامة”، وحميد وهبي عن “الجرار”، ومحمد باكيري عن العدالة والتنمية.
أما بخصوص لائحة الحزب بالانتخابات الجماعية بأكادير، فقد رشح الاشتراكي الموحد الصادق ماء العينين، وفاطمة الشهيري وكيلة لائحة الجزء الثاني، وسينافسان كل من عزيز الصباح عن فيدرالية اليسار، وعزيز أخنوش عن “الحمامة”، ومحمد بلفقيه عن العدالة والتنمية، وجمال الديواني عن “الاستقلال”.
يأتي ذلك، بعدما أقدمت الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد؛ نبيلة منيب، على سحب توقيع حزبها من التصريح المشترك مع أحزاب فيدرالية اليسار الديمقراطي لخوض الانتخابات المقبلة بشكل موحد، وفك الارتباط بسبب خلافات داخلية.
واش غادي تنتاضرو من أمينة منيب لي عاشت في كنف المخزن ،أبوها كان قنصل بالجزائر في عهد الحسن التاني،تربت وترعت في حظن المخزن ،أمينة منيب مخزنية متخفية وهي بمتابة المعارضة التي اختلقها المخزن لا غير.هي وحزبها تمويه وضحك على عقول المغاربة ،المعارضة الحقيقية هي لي فالسجون أو لي دوزات السجن لمدة طويلة بسبب آرائها وهي موجودة لكن الإعلام لا ولن يتحدث عنها ،المعارضة الحقيقية موجودة كذلك بالخارج لكنه ممنوع التحدث عنها.
رغم اني غير منخرط في حزب الحمامة فواهم من يعتقد ان السيد اخنوش لن يفوز في اكادير . فتضحياته و تماسك حزبه و أخلاقه وبرنامج حزبه …هي من جهزت المدينة له وليس غير ذلك . المنافس الوحيد الذي يمكن ان يزيح الحمامة عن برجها هو العدالة و التنمية لو لم يعرف انتكاسة و تراجعات و تصدعات …اما بقية الاحزاب فدكاكين انتخابية و اسماء لا وجود لها في الساحة جماهيريا …
الكل يتنافس على مدينة أكادير لأن بها مشارع ملكية يريدون الركوب عليها. ونلاحض أن السلطة جهزة المدينة أقتصاديا وأمنيا لأخنوش. لكن ستكون الكلمة للشعب
واش غير اخنوش للي كاين زعما راه 40 حزب.