2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اوردت يومية “المساء أن الأرقام الحالية لعدد الإصابات بـ”كورونا”، ورغم ارتفاعها لا تعبر عن العدد الحقيقي للمصابين الذي قد يكون أكبر من الأرقام الرسمية المعلن عنها؛ لأن عددا كبيرا من المرضى، الذين يتعذر عليهم إجراء التحاليل ببعض المختبرات الخاصة بسبب ارتفاع تكلفتها، يكتفون باقتناء الأدوية المعتمدة في مثل هذه الحالات والخضوع للحجر الصحي داخل بيوتهم دون أن يتأكدوا من صحة إصابتهم من عدمها.
وأضافت أن أغلب الفئات التي لا يتيسر لها إجراء اختبار “كورونا” هي فئات هشة، وتتكون في الغالب من مجموعة من الأفراد؛ وهو ما يجعل أمر إجراء هذا الاختبار بالنسبة إلى الجميع شبه مستحيل، خاصة أن سعره يتراوح ما بين 600 و700 درهم، بينما سعر الفحص السريع حوالي 400 درهم، وهو ما يجعل عددا من المرضى المشكوك في إصابتهم يتراجعون عن إجراء هذه التحاليل والاعتماد على الوصفات المعتمدة، وأحيانا على وصفات تقليدية قد تشكل أحيانا خطرا على سلامتهم.
ووالوزارة والحكومة وطلقوا الكشف السريع بالمستوصفات راه عيب واعر ادا كان لاغناء المختبرات من هم ماليكها ليمتازوا بهدا الربح على ظهر الشعب اللهم ان هدا منكر او ادا اطلقت سيكون العدد مخيف اكتر ربما نصل 50000
حرام. يكونوثمن ديك. التخربيقة. ديال السريع ٤٠٠ درهم …لعبة …شحال ثمنوداك العويد وديك المحقنة. وديك. الكارت ايليكترونيك ؟؟؟والله حتى. السرقة الموصوفة هادي.هاداك الاختبار خاصو ما يفوتش ٢٠ درهم وال. Pcr 50