شهدت أسعار عدد من المواد الاستهلاكية والسلع الغذائية زيادات جديدة ومفاجئة طرحت الكثير من علامات الاستفهام لدى الباعة بالتقسيط وأصحاب محلات البقالة، بحسب المساء.
ويتعلق الأمر بالسميد، والقمح، وزيت المائدة الذي سجل زيادة تعد الخامسة من نوعها في ظرف شهور قليلة دون أن تبادر الشركات إلى بسط أي تبرير أو توزيع أي ملصقات توضح للزبائن الأسباب التي تقف وراء رفع السعر، ما جعل أصابع الاتهام توجه إلى التاجر الصغير من طرف المستهلك.
في هذا الصدد، استغرب عدد من التجار الصمت الرسمي الذي تقابل به هذه الزيادات المتتالية، ما شجع الشركات على رفع السعر مرة بعد أخرى لتصل أثمنة الزيت إلى مستويات قياسية.
السكوت من علامات الرضى .
و سكوتنا ناتج خوف مؤد للرضى .
نخاف و نسكت و نرضى .
نتقن الخوف .
الزيت اصبح ثمنه 17 درهم للتر الواحد
ما هو دور الاحزاب والمواطن والجمعيات التي تدعي حماية المستهلك. ففي عهد الباجدة تطحن الفقير والموظف الصغير. وباقي ما كملوش الانجازات ..
قبل الانتخابات حكومة الباجدة كتفكار فيكم وكتقول ليكم عندكم تنساو تصوتوا على المصباح
اصبحنا نرى ان المغرب غال من اوروبا.
راهم كيضحكو عليكم ومابغيتوش تعيقو ،بفلوسكم دارو السوبرمارشيات وبفلوسكم وعملة المهاجرين كايشريو السلع أوكايبيعوها ليكم أغلى من الأثمنة الموجودة في أوربا وأمريكا،واعيقو راهم عيقو .